الصفحه ٣٥٠ :
ذي ذنب
وبني أبي حسن
ووالدهم
من طاب فى
الأرحام والصلب
أيعد ذنبا
الصفحه ٣٥٦ :
يلمس فيها ذوب قلبها :
ترفع أيها القمر
المنير
لعلك أن ترى
حجرا يسير
الصفحه ٣٧٥ : مساوئهم بين
أوساط الكوفيين فبلغ ذلك زيادا فبعث في طلبه فاختفى أوفى واستعرض زياد الناس
فاجتاز عليه أوفى فشك
الصفحه ٣٧٩ :
مع ما جرى عليهم من العسف والظلم وهم :
١ ـ محمد بن أبي حذيفة :
محمد بن أبي حذيفة
يعد في طليعة
الصفحه ٣٨٣ :
« أما والله يا
ابن العاص إنك لبطر فى الرخاء ، جبان عند اللقاء ، غشوم إذا وليت ، هياب إذا لقيت
الصفحه ٣٩١ : جبروتك ، فان كنت تطلق
السنتنا ذببنا عن أهل العراق بألسنة حداد لا يأخذها فى الله لومة لائم ، وإلا فإنا
الصفحه ٤٠١ : ، فيا لها وقائع زرعت فى قلوب
قوم نفاقا ، وردة وشقاقا ، وقد اجتهدت فى القول ، وبالغت فى النصيحة ، وبالله
الصفحه ٤١٠ :
ـ نعم الموضع
وضعتها ، فما تصنعين بألفي دينار؟
ـ أزوج بها فتيان
عبد المطلب من أكفائهم.
ـ نعم
الصفحه ٤١٩ :
ويدع الصلاة ،
والله لو لم يكن معي أحد من الناس لأبليت لله فيه بلاء حسنا » (١). وقال فيه المنذر
بن
الصفحه ٤٢٥ : ، إن أهل النفاق من أهل العراق مروءتهم في أنفسهم الشقاق ، والفتهم في
دينهم الفراق ، يرون الحق على
الصفحه ٤٣٢ : إلهامنا حمده ، ونرغب إليه في تأدية حقه ، وأشهد أن لا
إله إلا الله واحدا صمدا ، لم يتخذ صاحبة ولا ولدا
الصفحه ٤٣٥ :
لقد اتخذ معاوية
بعد اغتياله للإمام جميع التدابير ، واعتمد على جميع الوسائل فى ارغام المسلمين
على
الصفحه ٤٤٤ : مانع منها بحسب الشرع الإسلامى وغيره ، وعليه فأي حزازة على الإمام في ارتكابه
لذلك؟
٢ ـ إنما تزوج
بهذه
الصفحه ٤٤٥ : كيف يرتكبه الإمام ويبالغ فيه؟
٢ ـ منافاته لهدي
الإمام.
وقد ثبت ان الإمام
حليم المسلمين والمثل
الصفحه ٤٥٣ : المتمردون من جيش الإمام ، فقد أصرّوا على ذلك ، وأرغموه على قبوله ، فاضطر (ع)
الى اجابتهم كما بيّنا ذلك في