الصفحه ٤٠ : :
قال الدكتور طه
حسين في بيعة الامام الحسن : ( ومهما يكن من شيء فلم يعرض الحسن نفسه على الناس ،
ولم
الصفحه ٤٦ : ( ميمون ) بن قيس ولد بقرية باليمامة يقال لها منفوحة وفيها
داره وقبره ويقال انه كان نصرانيا وهو أول من سأل
الصفحه ٤٧ :
ويلمس في هذه
الرسالة دهاء معاوية وخداعه ، كما يلمس خوره وضعف عزيمته وفزعه من الامام الحسن
وذلك
الصفحه ٥١ : الوثيقة التي أدت الى خذلان الإمام فى دور خلافته ونجاح
معاوية فى عهد حكومته ، فان الإمام قد انتهج سياسة
الصفحه ٥٣ :
الرسالة التي
دبجتها يراعة هذا الحبر الجليل كان لها موقع حسن في نفس الإمام فقد حفزته الى
مناجزة
الصفحه ٧١ : في الجود والسخاء ، يكنى عدي بأبي طريف ، وفد على
النبي (ص) فى السنة التاسعة من الهجرة وكان نصرانيا
الصفحه ٨٢ : انتمى الى أحد الزعماء على غرار العشائر العراقية في هذا الوقت ، وأكثر زعماء
العراق ممن كاتب معاوية
الصفحه ١١٨ :
كانت من الخوارج (١).
وهذان الحزبان
السائدان في العراق قد بذلا جميع الطاقات لإفساد الجيش ، وبذر
الصفحه ١٢٢ :
وباب مدينة علمه ،
وقد ترك فقدهم فراغا هائلا في الجيش العراقي فقد خسر الضروس والرءوس ، وبلي من
الصفحه ١٢٦ :
أ ـ طاعة الجيش :
وغرس معاوية حبه
في قلوب جيشه ، وهيمن على مشاعرهم وعواطفهم فقد عرف ميولهم
الصفحه ١٣٤ : الكوارث ، وتنصب عليها الفتن والخطوب ، حتى تشرف على الهلاك والدمار ،
وإن إنقاذها مما هي فيه من الواقع
الصفحه ١٣٨ : كان فيها ما لا يعرف وجهه على التفصيل أو كان له ظاهر نفرت منه النفوس
» (١).
٢ ـ السيد ابن
طاوس
الصفحه ١٤٤ :
وبقاعدة الوراثة
نجزم بأن ما استقر في نفسيهما من الغل والحقد والبغض والعداء للإسلام ولرسول الله
الصفحه ١٤٨ :
بوضوح لما خلا له
الجو وصفا له الملك ، فلم يخش أو يراقب أحدا في اظهار نواياه ، وفي ابراز اتّجاهه
الصفحه ١٤٩ :
فعمل ما عمل وعمل
به ، فو الله ما عدا أن هلك فهلك ذكره وذكر ما فعّل به ، وإن أخا هاشم يصرخ به في
كل