الصفحه ٥٠٠ : الصلح ، ولا أزعم أني قد وفقت الى الكمال فيه ، فان الكمال لله ، ولكني
لم أدع جاهدا في البحث والتنقيب
الصفحه ١٢ : المسلمين دولا ، وعباد الله خولا ، وانتفضت بلاد المسلمين من جميع أقطارها
عليه وعليهم إلى أن حاصروه في داره
الصفحه ١٤ : هما اللذان دبرا الحيلة في قتل عثمان ، ومكنوا الثائرين من قتله ، وقضية
الجيش الذي أرسله معاوية من الشام
الصفحه ١٧ :
كانوا قد عضتهم
أنياب الحروب حتى أبادت خيارهم ، وأخربت ديارهم في أقل من خمس سنين ثلاثة حروب
ضروس
الصفحه ٢٢ : قد قام بواجبه ، وأدى رسالته وعمل بالمنهاج
المقرر له من جده وأبيه ، والصك الذي تسلمه في أول يوم من
الصفحه ٥٢ :
لا يتطلبون إلا
مصالحهم الخاصة ، فلذا زهدوا في حكومته وخضعوا لحكومة الظلم حكومة معاوية الذي لا
هدف
الصفحه ٦٣ :
مذكرة معاوية :
وأرسل معاوية الى
الإمام مذكرة يحذره فيها من الخلاف عليه ، ويمنيه بالخلافة من
الصفحه ٩٠ : القيادة العامة في مقدمة جيشه الى عبيد الله بن العباس ، انطلق عبيد الله
يطوي البيداء مع الجيش حتى انتهى الى
الصفحه ٩٧ :
المقدمة بعد انسحاب هذا العدد الخطير منها.
٤ ـ اضطراب الجيش
على الإطلاق سواء أكان في مسكن أو فى المدائن
الصفحه ١١٥ :
قولهم الدليل فى
جميع أحواله ، وذلك لعدم وقوفهم على العوامل التي أحاطت بالامام حتى دعته إلى
مسالمة
الصفحه ١١٧ : ، وقد انتشرت مبادئه
في الجيش العراقي انتشارا هائلا لأن المبشرين بأفكارهم كانوا يحسنون غزو القلوب
الصفحه ١٢٤ :
ان الإمام الحسن
لما نزل بالمدائن للاستشفاء من جرحه في دار سعد بن مسعود الثقفي (١) وكان واليا على
الصفحه ١٣١ : فانه لم ينفقها فى صالح
المسلمين وانما شرى بها الضمائر والاديان ، ليمهد بذلك الطريق الموصل لفوزه
بالإمرة
الصفحه ١٣٦ : ، ويسن البدع والضلال ، ويميت الحق وسنة رسول الله (ص) ، يقسم المال في أهل
ولايته ، ويمنعه عمن هو أحق به
الصفحه ١٣٧ : إلا ما فيه الخير والصلاح لجميع الأمّة ولعل الوجوه التي ذكرناها قد كشفت عن
مناط هذا القول وأوضحت حسنه