الصفحه ٩٦ :
طرقا أخرى في
إفساده واماتة نشاطه ، فقد أرسل عيونه وخواصه ينشرون الأكاذيب ، ويبثون الإرهاب في
جميع
الصفحه ٩٨ : بعث عبد الله ابن عامر ليبثّ الخوف والجزع فى
نفوس العراقيين فانطلق عبد الله فنادى بأعلى صوته بين صفوف
الصفحه ١٢٩ :
ج ـ اتفاق الكلمة :
ذكرنا فى بحوثنا
السابقة ما منى به العراق من الاختلاف والتفكك بسبب الأحزاب
الصفحه ١٣٥ :
جده (ص) في (
المدائن ) رأى طائفتين :
( إحداهما ) شيعته
وهم من خيار المسلمين ، وصالحائهم من الذين
الصفحه ١٤٧ : » ولما فتل حبل الشورى لأجل إقصاء عترة النبيّ (ص) عن الحكم ، وجعله في بني
أمية ، أشاد بمعاوية وهو في أواخر
الصفحه ١٥٠ :
فخلى سبيله وأطلق
سراحه ، فكان أول حد ترك في الإسلام (١).
٣ ـ اباحته الربا :
ومنع الإسلام من
الصفحه ١٦٦ :
الدين فلم يتحرجوا من الكذب على الله ولم يتأثموا من الوضع على رسول الله (ص) فلذا
كان التوقف والتثبت في
الصفحه ١٧١ : معاوية ، وفهمت ما فيه فوجدتك كالغريق يغطيه الموج فيتشبث
بالطحلب ويتعلق بأرجل الضفادع طمعا فى الحياة إنما
الصفحه ١٨٣ :
جعل هذا الاستلحاق
إحدى موبقاته وسيئاته ومردياته فقال : « اربع خصال كن في معاوية لو لم يكن فيه
منهن
الصفحه ١٨٥ :
١٥ ـ عماله وولاته :
وعانت الشعوب
الإسلامية في أيام معاوية ألوانا مريعة من المحن والخطوب لأن
الصفحه ١٨٦ :
الأخرى فى رأيه
ملك لقريش ، وأي حق لها في ذلك وهي التي ناجزت النبي (ص) وأعلنت الحرب على أهدافه
الصفحه ١٩٦ : لكل نبي حرما ، وان المدينة حرمى فمن أحدث فيها حدثا فعليه
لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، وأشهد أن
الصفحه ٢٠٤ :
التي ينشدون تحقيقها في ظلال الحكم فان إيضاح هذه الجوانب ـ فيما نحسب ـ يعطينا
أضواء عن صلح الإمام الحسن
الصفحه ٢١٠ :
بقوله تعالى : «
فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله ». ولما فرغ من حربهم كان في المجتمع
الصفحه ٢٢٠ :
« قدم على عليّ
مال من اصبهان فقسمه على سبعة أسهم ، فوجد فيه رغيفا فقسمه على سبعة أقسام ، ودعا
امرا