الصفحه ١٨٥ : والشهوات ، فلا تستند فى حكمها إلى كتاب الله وسنة
نبيه ، وتقتل على الغيظ والغضب في سبيل مصالحها وأهدافها
الصفحه ١٩٥ : شرف الدين من الموضوعات في كتابه ( أبو
هريرة ) ص ٢٧.
الصفحه ٢١١ : الشيخين ،
ويقتفي بسياستهما فامتنع (ع) من اجابته على هذا الشرط وأبى إلا أن يسير على كتاب
الله ، ويقتدي بسنة
الصفحه ٢٣٣ : حيثما شاء ، فقد أخذ عليه أن لا يعدو
الكتاب والسنة في سياسته وسياسة عماله ، ولو كان يراه يسير على ضو
الصفحه ٢٥٠ : بقي للإسلام اسم ولا رسم ، وقد صرّح
بهذا الامام كاشف الغطاء في مقدمته للجزء الأول من هذا الكتاب ، قال
الصفحه ٢٥٤ : عن أبيه ، وروى عنه البخاري فى كتاب الأدب ، عدّه ابن
حبان فى الثقات ، وقال : ربما أخطأ ، توفى سنة ٢٢٧
الصفحه ٢٥٧ : أهلا ، فكذب معاوية. نحن أولى الناس
بالناس في كتاب الله عز وجل وعلى لسان نبيه ، ولم نزل ـ أهل البيت
الصفحه ٢٨٣ : ،
وحبست أهله وعياله ، فان أتاك كتابي هذا فابن له داره ، واردد عليه ماله ، وشفعني
فيه ، فقد أجرته والسلام
الصفحه ٢٨٥ :
، أما علمت أنها فاطمة بنت رسول الله (ص) فذاك أفخر له لو كنت تعلمه وتعقله ».
ثم كتب في آخر
الكتاب
الصفحه ٢٩١ : ، وليست الخلافة لمن خالف كتاب الله ، وعطّل
السنّة ، إنما مثل ذلك مثل رجل أصاب ملكا فتمتع به ، وكأنه انقطع
الصفحه ٣٣٣ : (٣)
__________________
(١) شرح ابن أبي
الحديد ٣ / ٣٦١.
(٢) النصائح الكافية
ص ٧٢ نقله عن أبي عثمان الجاحظ فى كتاب « الرد على
الصفحه ٣٦٧ : مع ترجمته فى فصول هذا الكتاب.
(٣) الاصابة ١ /
٣١٤.
الصفحه ٣٨٨ : معاوية ومعه كتاب
منه ، فلما انتهى إليه قال معاوية مشيدا بنفسه ومبررا لأعماله :
« الأرض لله وأنا
خليفة
الصفحه ٣٩٢ : العقيدة ، ومن عيون المؤمنين ، ومن رجال الإسلام
البارزين ، وقد تقدم في هامش هذا الكتاب شيء موجز عن ترجمته
الصفحه ٣٩٩ :
الكتاب الى عامله
بعثها إليه ، فلما دخلت على معاوية قالت :
« السلام عليك يا
أمير المؤمنين