الصفحه ٢٢٤ : ليستوثقا من معاوية ويعلما ما عنده. فأعطاهما معاوية هذا الكتاب
وهذا نصه :
« بسم الله الرحمن
الرحيم : هذا
الصفحه ٢٨٢ : والأيتام ، وقد تقدم في الجزء الأول من هذا
الكتاب بعض بوادر جوده ومعروفه ، التي كان بها مضرب المثل للكرم
الصفحه ٢٨٤ : بكتابك إليه جوابا عن كتاب كتبه إليك في ابن سرح ، فأكثرت
العجب منك!!! وعلمت أن لك رأيين أحدهما من أبي
الصفحه ٣٨١ :
لينكل به ، وهذا
نص كتابه :
« أما بعد : فانظر
عبد الله بن هاشم بن عتبة فشدّ يده الى عنقه ثم ابعث
الصفحه ٤٥٣ : الحلقة الأولى من هذا الكتاب.
٢ ـ وجاء في خطابه
ان الإمام قد وثبت عليه شيعته وأنصاره وثقاته فقتلوه ، وقد
الصفحه ٤٧٠ : فيليب
حتى في كتابه ( العرب ) ص ٧٩ ما نصه : « وأما الشيعة فتعزوا مقتله ـ يعني الحسن ـ الى
معاوية وتجعل
الصفحه ٤٨٧ : مع جده ، وما راعت
حرمة العترة الطاهرة التي فرض الله مودتها فى كتابه الكريم ، فإنا لله وإنا إليه
الصفحه ٥٠٠ : على ما يكرهون.
وأعرض الى القراء
ان هذا الكتاب انما هو خلاصة ما توصلت إليه من الدراسة لحياة الإمام
الصفحه ٥١٩ :
محتويات الكتاب
البسملة مع آي من الذكر الحكيم
الصفحه ٢٠ : التضحية وتلك المفادات لأصبح دين الاسلام أسطورة من الاساطير لا
تجده إلا في الكتاب والقماطير يذكره التأريخ
الصفحه ٣٥ : ، وقد استدل على هذه النظرية ( روسو )
وأوضح كثيرا من جوانبها فى كتابه العقد الاجتماعي.
(١) الامامة
الصفحه ٣٨ : بالخطر ،
وينذره بفقدان الحياة ، وقد تقدم نص هذا الخطاب في الحلقة الأولى من هذا الكتاب
الصفحه ٣٩ :
٤ ـ اخطاء تأريخية :
ووقع فريق من
المؤرخين وكتاب العصر في اخطاء حول بيعة الامام الحسن نشأت من
الصفحه ٥٦ : كرامة ، وإنما حملني على الكتاب إليك الاعذار فيما بيني وبين
الله عز وجل فى أمرك ولك في ذلك إن فعلته الحظ
الصفحه ٥٧ : (ع) بذلك في
كتابه الذي بعثه الى أهل مصر وقد جاء فيه :
« فلما مضى عليهالسلام ، تنازع المسلمون
الأمر من