الصفحه ٥١٦ :
المسالك
للشهيد الثاني
الملاحم والفتن
للسيد ابن طاوس
( ن )
النزاع
الصفحه ٥٥ : بفضل فى الدين معروف ، ولا
أثر في الإسلام محمود ، وأنت ابن حزب من الأحزاب ، وابن أعدى قريش لرسول الله
الصفحه ٧١ : فاسلم ، ولإسلامه حديث طريف
طويل ، ذكره ابن الأثير في أسد الغابة ، روى عن النبي (ص) أحاديث كثيرة ، كان
الصفحه ٧٤ : عشر الفا ، واعطى القيادة العامة الى ابن
عمه عبيد الله بن العباس ، وقبل أن تتحرك هذه الفصيلة من الجيش
الصفحه ٨٣ : فاتحة المراسلات
التي دارت بينهما.
٣ ـ ابن كثير :
قال ابن كثير :
ولم يكن فى نية الحسن أن يقاتل أحدا
الصفحه ١٢٤ :
المدائن من قبل أمير المؤمنين (ع) وأقره الإمام الحسن عليها أقبل إليه ابن اخيه
المختار ـ على ما قيل ـ وكان
الصفحه ١٢٨ : حينما نال
الشهادة فوقع الاختلاف فيما بينهم لقول النبي (ص) « ان ابن سمية تقتله الفئة
الباغية » ولما رأى
الصفحه ١٣٤ : ابني هذا سيد
ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين عظيمتين » (١).
وانطبع هذا الحديث
في أعماق
الصفحه ١٤٤ : لما لاقى منهم من العناء والآلام ، فأمر بابعادهم عن
يثرب كالحكم وابنه مروان وسعيد بن العاص والوليد
الصفحه ١٤٦ : على منبري فاقبلوه فانه أمين ) وروى الحاكم في
تاريخه عن ابن مسعود قال رسول الله : ( إذا رأيتم معاوية
الصفحه ١٥٩ : على هامش الصواعق المحرقة ص ٢٤.
(٢) تطهير الجنان
واللسان ص ٢٦ ، وقد استند ابن حجر إلى هذه الروايات
الصفحه ١٦٦ :
إن الناس قد ركبوا
الصعبة والذلول ـ على حد تعبير ابن عباس ـ وسلكوا جميع المسالك التي تتنافى مع
الصفحه ١٦٨ : معاوية بوضعها
فانها قد أوجبت تشتت المسلمين واختلافهم في كل شيء ، وهي مما لا شبهة فيه من أعظم
موبقات ابن
الصفحه ١٧١ : ، وخوفي أن
أدعى سفيها لأثرت لك مخازي لا يغسلها الماء ، وأما تعييرك لي بسمية فان كنت ابن
سمية فأنت ابن
الصفحه ١٨٢ :
مولى وهذا ابن
عمه عربي (١)
وذكر المسعودى في
« مروج الذهب » ان هذه الأبيات إلى خالد النجاري