الصفحه ٣٤١ : :
نظروا إليك
بأعين محمرة
نظر التيوس الى
شفار الجازر
فأنس ابن عباس
وقال له : زدني
الصفحه ٤٣٤ : ».
لقد شجب ابن عمر
بيعة يزيد ولكنه لم يلبث أن سمع وأطاع وبايع له لأن معاوية قد أرشاه بمائة ألف
دينار
الصفحه ٤٧٠ : دون
مراجعته واحراز موافقته ، ومن الغريب جدا ما ذهب إليه ابن خالدون حيث حاول تبرير
ساحة معاوية ونفي
الصفحه ١٥٤ :
حسان بن ثابت الأنصاري الخزرجي : ولد في زمن النبي (ص) كان شاعرا قليل الحديث ،
ذكره ابن معين في تابعي أهل
الصفحه ٢٧٧ : جده ، وقد أظهر عزمه ونيته الى
أصحابه ، ولما أذيع ذلك دخل عليه المسيب بن نجبة الفزاري ، وظبيان ابن
الصفحه ٣١٤ : عليه هذا التدخل قائلا :
« ما دعاك الى
محاورته ما كنت إلا كالحجل فى كف البازي ».
والتفت ابن العاص
الصفحه ٤٨٩ :
ابن أخيها القاسم بن محمد الطيب ابن الطيب فزجرها وردعها عن موقفها قائلا :
« يا عمة ، ما
غسلنا رءوسنا
الصفحه ٥١٥ :
للبيهقى
مجموعة ورام
لورام
المجدي
لعلي بن محمد
الصوفي
محمد ابن
الصفحه ٣٤ : ،
وسنة نبيه ، فانهما يأتيان على كل شرط ) (٢)
وذكر ابن قتيبة أن
الامام كلما قصدته كوكبة من الناس لتبايعه
الصفحه ١٣٨ : كان فيها ما لا يعرف وجهه على التفصيل أو كان له ظاهر نفرت منه النفوس
» (١).
٢ ـ السيد ابن
طاوس
الصفحه ١٧٠ : :
« ابن آكلة
الأكباد ، وقاتلة أسد الله ، ومظهر الخلاف ، ومسر النفاق ، ورئيس الأحزاب ، ومن
أنفق ماله في
الصفحه ٣١٣ : الطيار وأنا وأخي سيدا شباب أهل الجنة ».
وبعد ما القم
الحجر أفواه خصومه التفت الى ابن عباس قائلا
الصفحه ٣٢٢ : القتل ومنعتك منه ثم تحث معاوية على قتلي؟ ولو رام ذلك معك
لذبح كما ذبح ابن عفان ، أنت معه أقصر يدا وأضيق
الصفحه ٣٣٥ : :
« هل كنيت؟ » (١).
وذكر الحافظ
السيوطى أنه كان في أيام بني أمية أكثر من سبعين الف منبر يلعن عليها ابن
الصفحه ٣٨٢ :
فبهر ابن العاص
وقال متمثلا :
وقد ينبت المرعى
على دمن الثرى
وتبقى حزازات