الصفحه ١٣ :
بذلك حتى نفخ روح
الطموح إليها في نفس معاوية الطليق ابن الطليق ، وهو وأبوه اكبر الاعداء الألدا
الصفحه ٢٠ : الرجل الذي
مار آه من ذى قبل فترتعد فرائصه من هيبته فيقول له النبي : « لا تفزع فاني ابن
امرأة من قريش
الصفحه ٢١ : اللامتناهي ليس لكونهما
ابني بنته فحسب فان هذه النسبة لا تستوجب كل هذا العطف الخارق لسياج العرف والعادة
، ولكن
الصفحه ٢٢ : العاص وابن شعبة
ومروان ونظرائهم من زبانية جهنم الذين ما آمنوا بالله طرف عين ، انظرها واعجب بها
ما شئت
الصفحه ٣١ : قاما وإن قعدا ». ونص على امامته الامام أمير
المؤمنين (ع) وأقامه علما من بعده ، بعد أن اغتاله ابن ملجم
الصفحه ٣٨ : القلوب والسيوف حتى قال ابن كثير : (
وأحبوه أشد من حبهم لأبيه ) (١) وهكذا أخذ (ع) يعمل مجدا في اصلاح دولته
الصفحه ٤٣ : الأحاديث المتواترة
عنه (ص) في رفع كيانه وتعظيم شأنه وتقديمه بالفضل على غيره فكيف يعدل الناس عنه
إلى ابن هند
الصفحه ٤٥ :
__________________
(١) الحجى : العقل
والفطنة.
(٢) لم آس : أي لم
أحزن وذكر ابن كثير في البداية والنهاية أن معاوية أظهر الحزن
الصفحه ٤٧ : لخصمه هذا الثناء العاطر.
مذكرة ابن عباس :
ورفع عامل الامام
على البصرة عبد الله بن عباس مذكرة إلى
الصفحه ٤٩ : وتقوى نفوس أصحاب الإمام.
رسالة ابن عباس للامام :
وعلى أثر ذلك بعث
الحازم اليقظ عبد الله بن عباس
الصفحه ٥١ :
مناجزة معاوية ومقاومته ، وغفل ابن عباس ان ذلك يتنافى مع السياسية الرشيدة التي
انتهجها أهل البيت فانها
الصفحه ٥٢ : له إلا إشباع شهواته ، وتحقيق رغباته.
٣ ـ وأعرب ابن
عباس في رسالته عن دراسته الوثيقة لنفسيات
الصفحه ٨٢ : :
١ ـ الحاكم :
أفاد الحاكم
النيسابوري أن الحسن (ع) أسند قيادة مقدمته إلى ابن عمه عبد الله بن جعفر ، وضم
إليه
الصفحه ٨٤ : . فانه بعيد عن الواقع ، وهو قريب مما ذكره ابن كثير في كلامه المتقدم ، ولعل
الدكتور استند إليه ، وتفنده
الصفحه ٨٦ : يعتمد الدكتور على روايات ابن كثير وأمثاله ممن جرفتهم العصبية ، ومالوا عن
القصد فدونوا ما هو مجاف للواقع