الصفحه ٨٠ : وطمع بالغنائم ،
وبعضهم شكاك ، وبعضهم أصحاب عصبية اتبعوا رؤساء قبائلهم لا يرجعون الى دين » (١).
وأعرب
الصفحه ١٠٨ : الإسلام أيضا لأن القلة المؤمنة التي يحويها جيشه كانت
بين ذرية النبي الأعظم (ص) وبين حملة الدين الإسلامى
الصفحه ١١١ : بالاعتماد على الأساليب السياسية
وإن منع عنها الدين ، فان نال الظفر فذاك وإلا فالشهادة في سبيل المجد التي هي
الصفحه ١١٨ : موقفها موقفا سلبيا في قضية الإمام الحسن (ع) لأنها لا تفقه الأهداف الأصيلة
التي ينشدها الامام ، ولضيق
الصفحه ١٢٣ :
وقد أولد غدر عبيد
الله في نفس الامام حزنا بالغا وأسى مريرا ، فانه لم يرع « الدين ، ولا الوتر ،
ولا
الصفحه ١٣٢ :
النكراء أنه لا يمكن إصلاحهم ، وإرجاعهم الى طريق الحق والصواب ، فتنكر منهم ،
وزهد في ولايتهم ، وقد أدلى
الصفحه ١٣٦ :
نظر الحسن (ع) الى
قول جده (ص) فعلم أن الأمر لا بد أن ينتقل الى معاوية ، ومضافا لذلك فقد أخبره
أبوه
الصفحه ١٣٨ : كان فيها ما لا يعرف وجهه على التفصيل أو كان له ظاهر نفرت منه النفوس
» (١).
٢ ـ السيد ابن
طاوس
الصفحه ٢٠٣ : فقد أبرزت واقعهم الجاهلي الذي لا التقاء له مع النواميس
الدينية ، وكان هذا هو الانتصار الرائع الذي
الصفحه ٢٣٦ :
الصفيق الذي تستر به باسم الدين.
٧ ـ الامن العام للشيعة :
كان الامام (ع)
حريصا أشد الحرص على شيعته
الصفحه ٢٤٩ :
مرحلتهم الصعبة هذه » (١).
ورأي سماحة الامام
شرف الدين رأي وثيق تعضده الأدلة ويسنده المنطق العلمي من جميع
الصفحه ٣٣٨ :
دير سمعان فيك
مأوى أبي حفص
فبودي لو أنني
آويتك
دير سمعان لا أغبك
غيث
الصفحه ٣٥٠ : وتعذيبه لهم ، فقد قدموا أنفسهم
قرابين وضحايا لفكرتهم الدينية المقدسة وها نحن نقدم أسماء بعض الشهداء الذين
الصفحه ٣٥٩ : اصحابه المثاليين الذين
ضحّوا بحياتهم الغالية تجاه عقيدتهم الدينية ، ومبدأهم المقدس غير مبالين بالموت
الصفحه ٤٣٣ : من بعده عبد الله بن الزبير فقال :
« الحمد لله الذي
عرفنا دينه ، وأكرمنا برسوله ، أحمده على ما أبلى