الصفحه ٢٦٠ : ، فشغب عليه من لا تشق غباره ،
ولا تبلغ كعبه ، وزعمت أني يهودي ابن يهودي وقد علمت وعلم الناس أني وأبي أعدا
الصفحه ٧٩ :
المتقدمة واختار
بعد التصفية والمناقشة ان عدده كان عشرين ألفا أو يزيد قليلا (١).
ومهما كان الأمر
الصفحه ١٨ : .
لو لا صلح الحسن
لما استلحق معاوية زيادا بأبى سفيان ، وهو ولده من الزنا ، فضرب قول رسول الله
الصفحه ٢٨٨ :
جعفر ، وقد زوجتها
منه ، وجعلت مهرها ضيعتي التي لي بالمدينة ، وقد أعطاني بها معاوية عشرة آلاف
دينار
الصفحه ١٠ :
للطيب ، ويعرف كل واحد منهما بثماره وآثاره ، وقديما قيل : « من ثمارهم تعرفونهم »
الشجرة لا تعرف إلا من
الصفحه ٤٤٩ : القياسي الذي ذكر لها اثنان وعشرون ولدا ما
بين ذكر وانثى وهذا لا يلتئم كليا مع تلك الكثرة ولا يلتقي معها
الصفحه ١٦ : فاستمالهم إليه جميعا ،
ولم يستعص عليه ويسلم من مكره وحبائله إلا عدد قليل لا يتجاوز العشرة كقيس بن سعد
، وحجر
الصفحه ٢٤ : بايدى بنى أميّة ، ما أخذ واحدا من آلاف بل من مئات الآلاف وكما لا مساغ
للتفاضل بين هذين النيرين ، كذلك لا
الصفحه ٨٢ : أعمى لا إرادة لهم ولا
تفكير ولا شعور بالواجب ، وهم المعبر عنهم بالهمج الرعاع. وكان أغلب سواد العراق
قد
الصفحه ٩٤ : (ص) فأخذ فداءه ، فقسمه بين المسلمين
وإن أخاه ولاّه علي على البصرة فسرق ماله ومال المسلمين فاشترى به الجواري
الصفحه ١٣٧ : ، وان قوله لا
يتخلف عن الواقع ولا يخطئ الحق.
ومهما يكن الأمر
فان الامام الحسن (ع) بصلحه مع معاوية قد
الصفحه ١٤ : إلى المدينة ووصيته له بأن لا يدخل المدينة حتى
يقتل عثمان تشهد لذلك وهي مشهورة
نعم : وقد اعانهم
على
الصفحه ١٥ :
إمرته بالشام عشرين سنة فلا يصطدم بشعيرة من شعائره ، ولا يتطاول إلى اعتراض قاعدة
من قواعده فلا يتجاهر
الصفحه ٣٥٦ : ان يزدجرد بن سابور كان لا يعيش له ولد فسأل عن مكان صحيح الهواء
فذكروا له ظهر الحيرة ، فدفع ابنه بهرام
الصفحه ٤٢٢ : :
« لقد وضعت رجل
معاوية فى غرز بعيد الغاية على أمة محمد (ص) وفتقت عليهم فتقا لا يرتق أبدا »
وتمثل