الصفحه ٨٣ : باشراك قيس بن سعد وسعيد بن قيس ، كما أن عدد المقدمة كان اثنى عشر الفا
حسب ما ذكروه لا عشرة آلاف
الصفحه ١٩ :
لو لا الصلح لما
أجبر معاوية البقية الصالحة من أولاد المهاجرين والانصار على أخذ البيعة ليزيد
الصفحه ٧٧ :
على امضائه وقبوله
الصلح « أما بعد : فان تعجبنا لا ينقضي من بيعتك معاوية ومعك مائة ألف مقاتل من
أهل
الصفحه ٢٧ : الوسائل السليمة لأسباب قوتهم ورخائهم ،
كما أوكل إليها حراسة الدين والحفاظ على شئونه ، وصيانة مثله فهي
الصفحه ٥٠ : ، فلما رأوا أنه لا
يعز في الدين إلا الأتقياء الأبرار توسموا بسيما الصالحين ليظن المسلمون بهم خيرا
فما
الصفحه ٧٤ : وإيقافه فى محله لا يتجاوزه الى آخر ، واختار الى مقدمته خلّص أصحابه من
الباسلين والماهرين ، وكان عددهم اثنى
الصفحه ١٩٤ :
فأنقذه من هوة
الفقر وحضيض البؤس فاستعمله واليا على البحرين سنة احدى وعشرين من الهجرة فلما
كانت سنة
الصفحه ١٩٦ : الخرافات والأوهام ، وأضافت الى الدين ما ليس منه ، وشتّت شمل المسلمين
، وتركتهم أشياعا وأحزابا مختلفين في
الصفحه ٥٢ : مغلوطة ولا تضمن لهم النجاح ، ولا تكفل لهم السعادة إذ لا يعز
في هذا الدين إلا الأبرار الصلحاء لقوله تعالى
الصفحه ٢٠ : وبكل
ما في دنيا النعمة والنعيم والعيش الوسيم ، بذلوا كل ذلك في سبيل الله ولحفظ دين
الله ، ولو لا هذه
الصفحه ٣٢٩ : إِنَّ الْعَهْدَ كانَ مَسْؤُلاً ) (١) وقال تعالى : ( وَإِنِ
اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ
الصفحه ٤٦١ :
٢ ـ خمسة عشر ،
الذكور احدى عشر ، والاناث أربع (١).
٣ ـ ستة عشر ،
الذكور احدى عشر ، والاناث خمس
الصفحه ٣٦ :
لم يرق ذلك
للخوارج فلذا شاغبوا فى الأمر وأرادوا الحرب خاصة لأهل الشام لا تتعداها الى غيرهم
، وقبل
الصفحه ٥٥ : وأمسكنا عن منازعتهم مخافة على الدين أن يجد المنافقون والأحزاب (٤) في ذلك مغمزا
يثلمونه به ، أو يكون لهم
الصفحه ١١٢ : طالب (ع) قال لمعاوية : إن عليّ دينا فأوفوه عني وأنتم فى حل من
الخلافة ، فأوفوا دينه وترك لهم الخلافة