الصفحه ٢٢٧ : يسلم إليه
ولاية أمر المسلمين على ان يعمل فيهم بكتاب الله ، وسنّة رسوله ، وسيرة الخلفاء الصالحين
، وليس
الصفحه ٢٤٦ : يكون لهؤلاء
عذر بحماستهم التي نعرفها لذوي النجدة من فتيان الايمان الذين تغلب فيهم عاطفة
الحماسة
الصفحه ١٨٣ : وفيهم بقايا الصحابة وذوو الفضيلة ، واستخلافه
ابنه بعده سكيرا خميرا يلبس الحرير والديباج ، ويضرب
الصفحه ٢٩٦ : إليه بصلته بعد ما نبهه
بعض خواصه ان الإمام لم يفد عليه في تلك السنة (١). وهذه الرواية لا يمكن الاعتماد
الصفحه ٤١٦ : الأنصار ، ممن
يعرفه الحسين عليهالسلام وأهل بيته ، ثم أرسل رسلا وقال لهم : لا تدعوا أحدا حج
العام من أصحاب
الصفحه ٤٠٠ : ، وثب بها معاوية حين الغافلة ،
ليدرك بها ثارات بني عبد شمس ».
ثم قالت : «
قاتلوا أئمة الكفر انهم لا
الصفحه ٤٨٠ : أن الله عز وجل جعل ولد ابراهيم أئمة ، وفضل بعضهم على بعض ، وآتى داود زبورا
، وقد علمت بما استأثر الله
الصفحه ٣٨ : ، وإحكامها
وصيانتها ، وقد خطب فيهم فكان منطق خطابه الحث على لزوم طاعته ووجوب الانقياد إليه
لأنه من العترة
الصفحه ٧٠ : قتل معاوية الخوارج لما ورد الى
الكوفة وفيهم يقول ابن الأصم راثيا :
إني أدين بما دان الشراة به
الصفحه ٣٠٤ : لمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولكن اسمع يا معاوية واسمعوا فلأقولن فيك وفيهم ما هو
دون ما فيكم. أنشدكم
الصفحه ٣٤٨ : محنة وشقاء أهل الكوفة ، فقد استعمل عليهم معاوية زيادا بعد هلاك المغيرة
، وكان بهم عالما ، فأشاع فيهم
الصفحه ٣٥٧ : وقام الجلادون لتنفيذ حكم
الاعدام فيهم فطلب منهم حجر حاجة ـ قبل تنفيذ اعدامه ـ غالية عنده رخيصة عند
الصفحه ٣٦٧ : أمرهم وذلوا ، وعمل فيهم الأمويون ما أرادوا من اخضاعهم للذل والهوان.
وبقي الربيع ذاهل
النفس ، خائر
الصفحه ٤١٧ : أتخوف أن يدرس هذا الأمر
ويغلب ، والله متم نوره ولو كره الكافرون ».
« وما ترك شيئا
مما أنزله الله فيهم
الصفحه ٦٢ : .
لقد كانت مغبة
اختيار قريش أن يحكم رقاب المسلمين معاوية ويزيد ومروان والوليد وأمثالهم من أئمة
الظلم