الصفحه ١٩٠ : (٢) ومن اجرامه وموبقاته انه جيء إليه بجمهور من المسلمين فكان يقول للرجل ما
دينك؟ فيقول : أشهد أن لا إله
الصفحه ٧١ :
جوادا شريفا في قومه عظيما عندهم ، وعند غيرهم ، وكان حاظر الجواب ، ومن أهل الدين
والتقى ، وهو القائل : ما
الصفحه ١٢٧ :
الرعيل الأول من المصلحين الاخيار وأصبحت طاعتهم فرضا من فروض الدين ، واعتقدوا
فيه وفي بني أمية أكثر من ذلك
الصفحه ١٢٨ : :
« أبلغ عليا أني
أقابله بمائة الف ما فيهم من يفرق بين الناقة والجمل » (١).
ان خمسين رجلا
منهم لا يفرقون
الصفحه ٢٤٤ : ».
وقال أيضا : « رأى
الوفاء لأخيه حقا فوفى له ، وأطاعه كما أطاع أباه من قبله. وما أشك في أنه أثناء
هذه
الصفحه ١٤٨ : تستر به باسم الدين ودونك أيها القارئ الكريم النزر
اليسير من نواياه وأعماله :
١ ـ عداؤه للنبى :
كان
الصفحه ٢٨٠ : انقطع عنهم منذ نزح
أمير المؤمنين عليهالسلام عنهم ، جاء الى يثرب فاستقام فيها عشر سنين ، فملأ رباعها
الصفحه ٤٦٢ : بالتفصيل.
٢ ـ أبو بكر :
واسمه عبد الله ،
أمه أم ولد (١) يقال لها رملة (٢) برز يوم الطف يحامى عن دين
الصفحه ٥٠٥ : في
أعلام الهدى
للسيد المرتضى
الاثنى عشرية
لمحمد بن قاسم
الحسيني
الصفحه ١٢٠ : للجهاد في سبيل الله ، ومدى محنته وبلائه فيهم فيقول :
« ودعوتهم سرا
وجهرا ، وعودا وبدء فمنهم الآتي كرها
الصفحه ١٧٠ :
الرسالة إلى زياد
ورم أنفه من الغضب وأمر بجمع الناس وخطب فيهم فقال بعد حمد الله والثناء عليه
الصفحه ٢٥٧ : ، فطمع فيها
الطلقاء وأبناء الطلقاء ، أنت وأصحابك. وقد قال رسول الله : ما ولت أمّة أمرها
رجلا وفيهم من هو
الصفحه ١٩١ : العقوق والإجرام والشر.
٢ ـ بسر بن ارطاة :
ومن ولاة معاوية
وأعوانه على تحقيق الظلم والجور والعسف
الصفحه ٢٠٦ : » (١).
إن الواجب على
المسلمين كان هو الانقياد لعترة نبيهم ، والرجوع إليهم ليحكموا فيهم بما أنزل الله
الصفحه ٢٠٩ : كان لا يفضل شريفا على مشروف ولا عربيا على عجمي ولا يصانع الرؤساء
والقبائل » (١).
إن طغاة قريش ،
ومن