الصفحه ١١٧ : كل من خالطهم » (٢) وقد استولوا على
عقول السذج والبسطاء من الجيش بشعارهم الذي هتفوا به « لا حكم إلا
الصفحه ٢٨٦ : جعفر على حكم أبيها في الصداق ، وقضاء
دينه بالغا ما بلغ ، وعلى صلح الحيين بني هاشم وبني أميّة ، فبعث
الصفحه ٢٤٥ :
ذهب إليها بعض الناقدين للصلح ، ولندع الجواب الى إمام من أئمة المسلمين وهو آية
الله المغفور له السيد
الصفحه ٧٣ :
سكوت الجماهير
وعدم إجابتهم بشيء ، فلاموهم على هذا التخاذل وبعثوا فيهم روح النشاط الى حرب
عدوهم
الصفحه ١٠٦ :
به الدين ويلزم به الشرع وينظر الى الانقلاب والتفكك الذي أصيب به جيشه ، والى
المؤمرات المفضوحة على
الصفحه ٣٨٧ : المفوهين كان من ذوي الفضيلة والدين ،
أسلم على عهد رسول الله (ص) وهو صغير ولم يجتمع به لصغر سنه ، ووفد على
الصفحه ٨٩ : أفجع هذه الحوادث وأقساها ، انتصار الظالمين
وتغلبهم على أئمة الحق والعدل ، فانه يؤدي حتما الى شل الحركة
الصفحه ٤٠٣ :
أمرنا ، وما افترض
من حقنا. ولا يزال يقدم علينا من ينوء بعزك. ويبطش بسلطانك فيحصدنا حصد السنبل
الصفحه ٣٠٠ :
أبي سفيان ، والمغيرة ابن شعبة ، فخافوا أن يحدث ما لا تحمد عقباه ، وينفلت الأمر
من أيديهم ، وتندك عروش
الصفحه ١٤٥ : :
يزال حواري تلوح
عظامه
زوى الحرب عنه
أن يحس فيقبرا (٣)
فلما سمع بذلك
رسول الله
الصفحه ١٠٥ :
٣ ـ طعنه بخنجر فى
أثناء الصلاة (١).
واتضحت للإمام (ع)
بعد هذه الأحداث الخطيرة نوايا هؤلا
الصفحه ٢١٠ : سياسته البنّاءة على عدم استكراه الناس على الطاعة ،
وعدم ارغامهم على ما لا يحبون.
د ـ الصراحة والصدق
الصفحه ٣٥١ :
أخذ اسيرا الى
معاوية اصابته جنابة في أثناء الطريق فقال للموكل به : اعطني شرابي اتطهر به ،
فأجابه
الصفحه ٣٥٢ :
لقد رأى حجر
المغيرة قد نزى على المنبر بجامع الكوفة وتعرض فى أثناء خطابه الى سب أمير
المؤمنين
الصفحه ٩٩ : عرف الأشخاص الذي تشترى ضمائرهم بالمادة
فبذلها لهم بسخاء ، والأشخاص الذين لا يقيمون وزنا للمادة منّاهم