الصفحه ٢٩٩ : الصفات الرفيعة الماثلة في شخصيته الكريمة قائلا :
« يا معاوية لا
يزال عندك عبد راتعا في لحوم الناس ، أما
الصفحه ٤٨٤ : مسجد النبي (ص) على أطراف الأنامل قد حفت به الوجوه
والأشراف ، فوضع في الجامع فتقدم الإمام الحسين
الصفحه ٦٨ :
ذات مضمون واحد الى جميع عماله وولاته ، يحثهم فيها على الخروج الى حرب الإمام
ويأمرهم بالالتحاق به سريعا
الصفحه ٣٣٠ : ء بما أعطاه للإمام من شروط فقد
جاء فى ختام المعاهدة بتوقيعه : « وعلى معاوية بن أبي سفيان ، عهد الله
الصفحه ٤٩٥ :
:
وحينما أذيع النبأ
المؤلم في الكوفة تصدعت القلوب وارجفت من هوله النفوس ، وأخذ الكوفيون بالبكاء
والنحيب
الصفحه ٤٦٩ : .
(٢) أعيان الشيعة ٤
/ ٧٦.
(٣) مروج الذهب ٢ /
٣٠٣.
(٤) شرح ابن أبي
الحديد ٤ / ١٧ ، تأريخ الدول الاسلامية
الصفحه ٨٣ : المقدمة في اثنى
عشر ألفا بين يديه. الخ (٢). وهذا القول ليس بوثيق لأن الإمام الحسن لو لم يكن من رأيه
الحرب
الصفحه ٣١ : أربعين من الهجرة في صبيحة احدى وعشرين من شهر رمضان المبارك ، وأقبل عليهالسلام وقد احتفت به
البقية
الصفحه ٣٠ : ، وصمتهم عن حكم منطقهم.
لا يخالفون الحق ولا يختلفون فيه هم دعائم الاسلام ، وولائج الاعتصام (١) بهم عاد الحق
الصفحه ١٩٤ :
فأنقذه من هوة
الفقر وحضيض البؤس فاستعمله واليا على البحرين سنة احدى وعشرين من الهجرة فلما
كانت سنة
الصفحه ٣٣٥ : :
« هل كنيت؟ » (١).
وذكر الحافظ
السيوطى أنه كان في أيام بني أمية أكثر من سبعين الف منبر يلعن عليها ابن
الصفحه ٤٦٨ :
مجالا فبعث إليه
سما مميتا (١) ، ولما وصل السم الى معاوية جعل يفكر فى إيصاله الى الإمام
فاستعرض
الصفحه ٢٢٦ :
الوفاء بما فيه ،
فاختلفا في ذلك ، فلم ينفذ للحسن من الشروط شيئا » (١).
وهذه الرواية لم
تذكر لنا
الصفحه ٧٩ :
المتقدمة واختار
بعد التصفية والمناقشة ان عدده كان عشرين ألفا أو يزيد قليلا (١).
ومهما كان الأمر
الصفحه ١٦ : المتفاني اخلاصا في حب الحسن وأبيه ، نعم : بعث إليه
معاوية باكثر من خمسين الفا ، ووعده عند مجيئه إليه بمثلها