الصفحه ٣٠٥ :
أبيه ، ثم لقيكم
يوم احد ، ويوم الأحزاب ومعه راية رسول الله (ص) ومع أبيك راية الشرك ، وفي كل ذلك
الصفحه ٤٩٦ :
وبينهم عدن (١)
ورثاه شاعر الكوفة
الكبير قيس بن عمر الشهير بالنجاشي بأبيات ذكر فيها جريمة بنت
الصفحه ١٤٩ : البادرة تدل
بوضوح على كفره والحاده ، وعلى حقده البالغ على النبي فقد أزعجه وساءه أن يذكر
اسمه كل يوم خمس
الصفحه ٣٤٥ :
فقد دفعته عقيدته
الدينية وشعوره الحي الى شجب ذلك ، واعلان سخطه وقد نظم ذلك بأبيات تمثلت فيها
الصفحه ٣٤٩ :
وتحدث الامام
الباقر (ع) عما جرى على أهل البيت وعلى شيعتهم من الاضطهاد والأذى في زمن معاوية
فقال
الصفحه ٧٢ : أقبح هذا المقام!!! ألا تجيبون إمامكم ، وابن بنت نبيكم؟ أين
خطباء المصر الذين ألسنتهم كالمخاريق في الدعة
الصفحه ٧١ : في الجود والسخاء ، يكنى عدي بأبي طريف ، وفد على
النبي (ص) فى السنة التاسعة من الهجرة وكان نصرانيا
الصفحه ١٩٠ : إلا الله ، واني بريء من الحرورية ، فيأمر به فتضرب
عنقه حتى أعدم في جلسة واحدة ما يزيد على عشرين مسلما
الصفحه ٧٨ : يربون على عشرة آلاف ،
هؤلاء جميعا قد بايعوا الحسن ونفروا معه الى حرب عدوه ، ويدل على ذلك ما رواه (
أبو
الصفحه ٧٦ : (ع)
وهو في مقام التقريع له
__________________
(١) صلح الحسن ص ٩٦.
(٢) شرح ابن أبي
الحديد ٤ / ١٤
الصفحه ٤٦٠ : الامام
وقد بقي علينا
الاشارة الى عدد أولاده ذكورا وأناثا ، وقد اختلف المؤرخون في ذلك اختلافا كثيرا
فقد
الصفحه ٣٨٤ : :
أرى العفو عن
عليا قريش وسيلة
الى الله فى يوم
العضيب القماطر
ولست أرى قتل
الصفحه ٥٩ :
الفيء ، لسلمت لك الأمر بعد أبيك ، فان أباك سعى على عثمان حتى قتل مظلوما فطالب
الله بدمه ، ومن يطلبه
الصفحه ٣٣٤ : بن الوليد قائلا :
« يا أمير
المؤمنين ، هذا يوم كانت الخلفاء تستحب فيه لعن أبي تراب »
فقال له هشام
الصفحه ١٤٣ : ».
وقال (ص) ثانيا :
« لن أصاب بمثل
حمزة أبدا .. » (٢)
ولما كان يوم
الفتح ودخل المسلمون مكة قام أبو