فان حدث به حدث فالأمر للحسين (١).
٣ ـ الأمن العام لعموم الناس الأسود والأحمر منهم سواء فيه ، وان يحتمل عنهم معاوية ما يكون من هفواتهم ، وان لا يتبع احدا بما مضى ، وان لا يأخذ اهل العراق بإحنة (٢).
٤ ـ ان لا يسميه امير المؤمنين (٣).
٥ ـ ان لا يقيم عنده الشهادة (٤).
٦ ـ ان يترك سب امير المؤمنين (٥) وان لا يذكره إلا بخير (٦).
٧ ـ ان يوصل الى كل ذي حق حقه (٧).
٨ ـ الأمن لشيعة امير المؤمنين وعدم التعرض لهم بمكروه (٨).
٩ ـ يفرق في أولاد من قتل مع ابيه في يوم الجمل وصفين الف الف درهم ، ويجعل ذلك من خراج دارابجرد (٩).
__________________
(١) عمدة الطالب في انساب آل ابي طالب لجمال الحسني ص ٥٢.
(٢) الدينوري ص ٢٠٠ ، مقاتل الطالبيين ص ٢٦.
(٣) تذكرة الخواص لابن الجوزي ص ٢٠٦.
(٤) اعيان الشيعة ٤ / ٤٣.
(٥) نفس المصدر.
(٦) مقاتل الطالبيين ص ٢٦ ، شرح النهج ٤ / ١٥.
(٧) الفصول المهمة لابن الصباغ ص ١٤٤ ، ومناقب ابن شهر اشوب ٢ / ١٦٧.
(٨) اعيان الشيعة ٤ / ٤٣ ، الطبري ٦ / ٩٧ ، علل الشرائع ص ٨١.
(٩) البحار ١٠ / ١٠١ ، تأريخ دول الإسلام ١ / ٥٢ ، الامامة والسياسة ص ٢٠٠ ، تاريخ ابن عساكر ٤ / ٢٢١ ، وجاء فيه ان يعطيه خراج پسا ودارابجرد.