الصفحه ٢٦٩ : ناعي » (١).
وأدلى الامام (ع)
في حديثه عن حرصه على دماء المسلمين وانه لو فتح باب الحرب بينه وبين
الصفحه ٣١٨ : أفسد ما نحن فيه ».
فقال له مروان : «
ائذن له ، فاني أسأله عما ليس عنده جواب ».
فنهره معاوية وقال
له
الصفحه ٣٥٧ : ء في سبيل
الله قائلين بلسان واحد :
« إن الصبر على
حدّ السيف لأيسر علينا مما تدعونا إليه ثم القدوم على
الصفحه ٣٥٨ :
« والله ما صليت
صلاة أخف منها ولو لا أن تظنوا فيّ جزعا من الموت لاسكثرت منها ».
وأخذ يناجي ربه
الصفحه ٣٩٤ : ، ولا ييأس الضعيف من عدله ، فأقسم لقد رأيته ليلة
وقد مثل فى محرابه وأرخى الليل سرباله ، وغارت نجومه
الصفحه ٤٦١ : ،
والزينبات للعبيدلي ، اتعاض الحنفا في أخبار الخلفاء للمقريزي المجدي ، وقد نص على
أسمائهم فالذكور : زيد
الصفحه ٤٧٨ : المماثل ، ونفي الشريك عنه ، وقد أمر
فيها أخاه بالصفح عمن أذنب من أهل بيته ، والإحسان لمن أساء منهم
الصفحه ٥٢٧ : ، سمّه في العصا ، سمّه في الطواف ،
موته حتف أنفه
وصيته لجنادة
الصفحه ٣ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
( فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ
الصفحه ١٠ : بأس ، وسطوة في مقاومة تلك الدعوة حتى الجأت جماعة ممن تدين بها
فهاجروا إلى الحبشة ، وتحمل النبي واصحابه
الصفحه ٨٧ :
في
المدائن
الصفحه ١٩٤ : وقال :
« ائت بها
وأحتسبها عند الله ».
فانبرى إليه عمر
مبطلا زعمه في هذا الاحتساب قائلا :
« ذلك لو
الصفحه ٣٨٨ : وبالمؤمنين رءوفا رحيما (١).
ولحصافة رأيه ،
وسداد منطقه كان الإمام (ع) يرسله فى مهامه فقد أرسله مرة الى
الصفحه ٣٨٩ : وليّا ، واتخذوا خلفاءه جنة تحرزوا بها.
ـ كيف؟! وقد عطلت
السنة ، واخفرت الذمة ، فصارت عشواء مطلخمة ، في
الصفحه ٤١٥ : مائة
ناقة حمراء فيها فحلها وراعيها.
ـ ما تصنعين بها؟
ـ أغذو بألبانها
الصغار ، وأستحيي بها الكبار