الصفحه ٢٨٨ : ، وقد صنع الإمام خيرا حيث لم يزوج العلوية من يزيد الفاسق الفاجر.
ورفع مروان في
الوقت رسالة الى معاوية
الصفحه ٣٠٣ : به وكفانا أمره ، وأما
أنت فانك فى أيدينا نختار فيك الخصال ، ولو قتلناك ما كان علينا إثم من الله ولا
الصفحه ٣٥٩ : :
وكان عبد الرحمن
بن حسان العنزي فى طليعة اصحاب حجر ، وأخذ معه مكبلا بالحديد الى مرج عذراء ، فطلب
من
الصفحه ٣٦٠ : ظلامته ، فلم يجبه أحد ، وأشاح معاوية بوجهه عنه
ثم رفع رسالة الى عامله زياد جاء فيها :
« أما بعد : فان
الصفحه ٣٩٧ :
« هل تعلمين لم
بعثت إليك؟ ».
ـ سبحان الله أنّى
لي بعلم ما لم أعلم!! وهل يعلم ما فى القلوب إلا
الصفحه ٤٣٩ :
أحدكم كلمة فى
مقامى هذا ، لا ترجع إليه كلمة غيرها حتى يسبقها السيف الى رأسه ، فلا يبقينّ رجل
إلا
الصفحه ٤٥١ : لهذا التعريف والسير فى الموكب المزدحم بالرجال مع أنهن قد
أمرن بالتستر وعدم الخروج من بيوتهن ، إن هذا
الصفحه ٥٠٤ : المقارن
لمحمد تقي
الحكيم
الإرشاد في اصول
الاعتقاد
للجويني
الأغاني
الصفحه ٨١ : إيمانا منهم بقضية
الحسن وباطل معاوية ، بل كانوا يرون الحسن ومعاوية في صعيد واحد ، وإنهما لا
يستحقان
الصفحه ١٥٥ :
ومللت الثواء في
جيرون
فأجابه معاوية
باستهزاء وسخرية :
« يا بني وما
علينا من طول ليله وحزنه
الصفحه ٢٠٢ : قد صور فيه الشاعر الجور والمظالم التي صبها الولاة على الناس وقد
استمر الجور حتى في دور عمر بن عبد
الصفحه ٢٤٦ :
الذي طوعهم لخدمته
، وأفنى ذواتهم في ذاته ، فكانوا ينقبضون حين يشاء لهم الانقباض ، وينبسطون حين
يشا
الصفحه ٢٤٩ : أهل الجنة ، ونفع المسلمين
بذكرياتهما المجددة المتجددة ، ووفق العرب والمسلمين الى الاهتداء بهديهما فى
الصفحه ٢٥٩ :
، والحيرة بصدره ، وسرى الألم العاصف في محيّاه ، ثم انفجر باكيا وهو ينظم ذوب
الحشا قائلا :
أتاني بأرض
الصفحه ٢٦٢ : أميّة يتصرفون فيه حسبما شاءت لهم
أهواؤهم الخاصة ، فقد أخرجوه من الدعة والرفاهية والأمن ، الى الشدة