الصفحه ٥٢٤ :
حجر بن عدي ، عدي بن حاتم ، المسيب بن نجبة
مالك بن ضمرة ، سفيان بن أبي ليلى ، بشير الهمداني
سليمان
الصفحه ٥٠٣ :
أهم المصادر
التي ورد ذكرها في الجزء
الاول والثاني
اسم الكتاب
اسم المؤلف
الصفحه ٢٦٦ : عازم على إثارة
الحرب ومناجزة معاوية ، ولكن في
__________________
(١) مناقب ابن شهر
اشوب ٢ / ١٦٩.
الصفحه ١٤٦ : على منبري فاقبلوه فانه أمين ) وروى الحاكم في
تاريخه عن ابن مسعود قال رسول الله : ( إذا رأيتم معاوية
الصفحه ٤٩٩ : ابن هند إن
تذق كأس الردى
تك فى الدهر
كشيء لم يكن (١)
وذكر المؤرخون أن
ابن عباس
الصفحه ٢٩٠ :
وقد أشار عليه أبو
الأسود بالصواب ، ومنحه النصيحة ، فأي نقص أو عيب في الإمام حتى يوصمه به ، وهو
الصفحه ٢٩١ : : الريح تلقحه ، والحر ينضجه ، والليل يبرده ويطيبه ، على
رغم أنفك يا معاوية ، ثم استرسل عليهالسلام فى
الصفحه ٣٢ : ووقايته لرسول الله (ص) بنفسه في جميع المواقف
والمشاهد وقد أبّنه بكلمة تمثلت فيها بلاغة الاعجاز وروعة
الصفحه ٣١٥ : ، ولأبيك في الإسلام نصيب وافر ».
فانخدع ابن الزبير
بمقالة معاوية فأظهر له الاستعداد على مطاولة الإمام
الصفحه ١٦٥ : ، ويقال العامري ، ذكره ابن سعد في الطبقة الثانية من أهل
البصرة ، وقال انه ثقة ان شاء الله ، وقال النسائي
الصفحه ٣٨٤ :
العداة ابن هاشم
بادراك ثاري في
لؤي وعامر
بل العفو عنه
بعد ما بان جرمه
الصفحه ٢٦٠ :
« أما بعد : فإنما
أنت وثن ابن وثن ، دخلت في الإسلام كرها ، واقمت فيه فرقا ، وخرجت منه طوعا ، ولم
الصفحه ٣١١ : (٣) ، فابعث إليهما فى غد حتى تسمع كلامنا ».
فالتفت معاوية الى
وزيره ابن العاص يستشيره فى ذلك :
« ما تقول
الصفحه ٤٧٠ : .
(٢) تأريخ ابن
خالدون ٢ / ١٨٧ ، واستند عبد المنعم فى كتابه التأريخ السياسي ٢ / ٢٠ ، الى قول
ابن خالدون فقال
الصفحه ٤٣٤ :
شرطا مشروطا ،
وإنما هي في قريش خاصة ، لمن كان لها أهلا ممن ارتضاه المسلمون لأنفسهم ممن كان
أتقى