الصفحه ٢٥٠ : بقي للإسلام اسم ولا رسم ، وقد صرّح
بهذا الامام كاشف الغطاء في مقدمته للجزء الأول من هذا الكتاب ، قال
الصفحه ٣٠٤ :
قتل عثمان ، ونحن
قالموك به ، وأما رجاؤك الخلافة فلست في زندها قادحا ولا في ميراثها راجحا ، وإنكم
الصفحه ٣٠٦ : تحت الجبل ورسول الله (ص) في أعلاه وهو ينادي أعل هبل مرارا فلعنه
رسول الله (ص) عشر مرات ، ولعنه
الصفحه ٣٢٩ : إِنَّ الْعَهْدَ كانَ مَسْؤُلاً ) (١) وقال تعالى : ( وَإِنِ
اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ
الصفحه ٣٥١ :
أخذ اسيرا الى
معاوية اصابته جنابة في أثناء الطريق فقال للموكل به : اعطني شرابي اتطهر به ،
فأجابه
الصفحه ٣٥٢ :
لقد رأى حجر
المغيرة قد نزى على المنبر بجامع الكوفة وتعرض فى أثناء خطابه الى سب أمير
المؤمنين
الصفحه ٣٦٣ : ) وكانت فيها داره ، نظر إليها وإذا
بناته قد أشرفن من أعلا الدار ينظرن إليه ، وهن يخمشن الوجوه ، ويخلطن
الصفحه ٣٧٤ : الأحداث الجسام في الإسلام لأنه من صحابة النبي (ص) وقد عمد معاوية الى اراقة
دمه فخالف بذلك ما أمر الله به
الصفحه ٣٩٩ : .
ـ صدقت يا خالة ،
وكيف رأيت مسيرك؟
ـ لم أزل في عافية
وسلامة حتى أوفدت الى ملك جزل ، وعطاء بذل ، فأنا في
الصفحه ٤٠٣ :
قبر فأصبح فيه
العدل مدفونا
قد حالف الحق لا
يبغي به بدلا
فصار بالحق
والإيمان
الصفحه ٤١٢ :
فتذكر موقفها في
صفين فقال لها :
« يا عكرشة الآن
صرت أمير المؤمنين؟ »
فقالت له :
« نعم إذ لا
الصفحه ٤٢٦ : ، وإنك تعلم أن أهل العراق
ما أحبوك منذ أبغضوك ، ولا أبغضوا عليا وحسنا منذ أحبوهما ، وما نزل عليهم فى ذلك
الصفحه ٤٤٩ :
لكثرة أزواج الإمام مستندة إليه ومأخوذة عنه ، ونظرا لما هو فيه من الشذوذ
والانحراف فلا يمكن التعويل على
الصفحه ٤٥٠ : ذكر في ( المحبر ) كثيرا من نوادر الأزواج ، ولو كان للإمام
تلك الكثرة من الأزواج لألمع لها في محبره
الصفحه ٤٧٢ : من الصحة.
٣ ـ سمه في الطواف :
ذكر المؤرخ الشهير
أحمد بن سهل البلخي الشهير بالمقدسي : « أن الإمام