الصفحه ٤٣٧ :
« أما بعد : يا
معاوية ، فلن يؤدي القائل وإن أطنب في صفة الرسول (ص) من جميع جزءا ، وقد فهمت ما
لبست
الصفحه ٤٤٨ : كان
الحسن يشبه فيه رسول الله (ص) وكان يشبهه فى الخلق والخلق ، فقد قال رسول الله (ص)
: اشبهت خلقي وخلقي
الصفحه ٤٥٧ : دون
مراجعة أبيها أمر لا يتناسب مع كرامة الإمام ومحال أن يقدم عليه من دون مراجعته
وأخذ رأيه فى ذلك
الصفحه ٤٦٤ :
:
كان الحسن سيدا
جليلا عظيم القدر ، وهو وصي أبيه ، ووالي صدقته (٢) ، حضر مع عمه
الحسين (ع) في واقعة
الصفحه ٤٨٥ :
بعضهم الى بعض فقد
دفعتهم الأنانية والعداء للهاشميين الى إحداث المعارضة والشغب في دفن الإمام بجوار
الصفحه ٧ : الغطاء نضّر
الله مثواه وقد وعد في تقديمه أن يعطي البيان حقه ويكشف الحجب والغموض ، ويرفع
الابهام
الصفحه ٥٨ : منازعة معاوية له ، وهو أن معاوية ليس له فضل فى الدين
معروف ، ولا أثر في الإسلام محمود ، وليست أي موهبة أو
الصفحه ٦٧ : بعثها الى عماله وولاته يطلب منهم النجدة والالتحاق به
فانه أعرب فيها عن اتصالهم به.
٢ ـ علمه بتفكك
الصفحه ١٠٤ :
ولا تردوا عليّ
رأيي ، غفر الله لي ولكم ، وأرشدني وإياكم لما فيه المحبة والرضا ».
ونظر الناس
الصفحه ١٢١ : الولاء والتقدير لأنهم من
خيار المسلمين ومن الذين أبلوا في الإسلام بلاء حسنا ، وكان لهم شأن كبير فى تنظيم
الصفحه ١٤٠ : فيه ، فيصب عليها وابلا من العذاب الأليم ، فيعدم
وينكّل بمن شاء منها ، ويرغم المسلمين على البراءة من
الصفحه ١٨٤ :
إلى احياء سنن الجاهلية وبدعها ، واماتة ما فرضه الإسلام ، استجابة لعواطفه ورغبته
الملحة في السيطرة على
الصفحه ١٩٨ : يكون من صرعاي » (١).
ومعنى هذا الخطاب
أن ما بينه الله ورسوله للمسلمين من الحدود لم يكن في رأي زياد
الصفحه ٢١٤ : أهل البيت (ع)
أن الموظفين في جهاز الحكم لا بد أن يكونوا من خيرة الرجال في الجدارة والنزاهة
والكفا
الصفحه ٢٣٦ : وسوء ، وهذا الشرط عنده من
أهم الشروط وأعظمها قال سماحة المغفور له آل ياسين : « واعتصم فيها ـ أي في