الصفحه ٩ : بعيدة المدى في طبيعة البشر من
أول عهده ، وبدء وجوده على هذه الكرة من عهد هابيل وقابيل ، مستمرة في جميع
الصفحه ١٦ : المتفاني اخلاصا في حب الحسن وأبيه ، نعم : بعث إليه
معاوية باكثر من خمسين الفا ، ووعده عند مجيئه إليه بمثلها
الصفحه ١٩ : ،
وحاله في الفسق والفجور مشهور إلى كثير من أمثال هذه المخازى ، والفظائع التي لا
يبلغها الاحصاء. ولكن تأمل
الصفحه ٣٦ :
لم يرق ذلك
للخوارج فلذا شاغبوا فى الأمر وأرادوا الحرب خاصة لأهل الشام لا تتعداها الى غيرهم
، وقبل
الصفحه ٤٠ : :
قال الدكتور طه
حسين في بيعة الامام الحسن : ( ومهما يكن من شيء فلم يعرض الحسن نفسه على الناس ،
ولم
الصفحه ٤٦ : ( ميمون ) بن قيس ولد بقرية باليمامة يقال لها منفوحة وفيها
داره وقبره ويقال انه كان نصرانيا وهو أول من سأل
الصفحه ١٢٦ :
أ ـ طاعة الجيش :
وغرس معاوية حبه
في قلوب جيشه ، وهيمن على مشاعرهم وعواطفهم فقد عرف ميولهم
الصفحه ١٤٨ :
بوضوح لما خلا له
الجو وصفا له الملك ، فلم يخش أو يراقب أحدا في اظهار نواياه ، وفي ابراز اتّجاهه
الصفحه ١٥٧ :
قوت كقوت ووسع كالذي وسعوا
وليت للناس حظا في وجوههم
تبين أخلاقهم فيه إذا
الصفحه ١٩٧ : العسس والحرس (٢) وقد زاد معاوية في ربقة سلطانه فولاه البصرة والكوفة
وسجستان وفارس والسند والهند
الصفحه ٢٣٣ : )
فهو بعيد لأن الإمام كان في غنى عن أموال معاوية ، وليس بحاجة لها ، ولو سلمنا ذلك
فانه لا ضير على الإمام
الصفحه ٢٤٣ :
بالمسالمة ، فان
رأيه في الصلح كان موافقا لرأي أخيه لا يخالفه ولا يختلف عنه ، ويدل على ذلك ان
الصفحه ٣٠٩ :
أكبر في الميلاد
واسن ممن تدعى إليه ».
ان السبب الداعي
الى بغض الوليد وعدائه الى أمير المؤمنين
الصفحه ٣٥٠ :
ذي ذنب
وبني أبي حسن
ووالدهم
من طاب فى
الأرحام والصلب
أيعد ذنبا
الصفحه ٣٧٥ : مساوئهم بين
أوساط الكوفيين فبلغ ذلك زيادا فبعث في طلبه فاختفى أوفى واستعرض زياد الناس
فاجتاز عليه أوفى فشك