الصفحه ١١١ : بكل ما للتباين من معنى والحق أن أحدهما خطأ وبعيد عن الصواب كما هو
الشأن في كل حكمين متباينين
الصفحه ١١٥ :
قولهم الدليل فى
جميع أحواله ، وذلك لعدم وقوفهم على العوامل التي أحاطت بالامام حتى دعته إلى
مسالمة
الصفحه ١١٧ : ، وقد انتشرت مبادئه
في الجيش العراقي انتشارا هائلا لأن المبشرين بأفكارهم كانوا يحسنون غزو القلوب
الصفحه ١٣٦ : ، ويسن البدع والضلال ، ويميت الحق وسنة رسول الله (ص) ، يقسم المال في أهل
ولايته ، ويمنعه عمن هو أحق به
الصفحه ١٣٧ : إلا ما فيه الخير والصلاح لجميع الأمّة ولعل الوجوه التي ذكرناها قد كشفت عن
مناط هذا القول وأوضحت حسنه
الصفحه ٢٠٣ :
باكف منصلتين
أهل بصائر
في وقعهن مزاجر
وعقاب (١)
وانبرى لعمر رجل
الصفحه ٢١٣ :
ونهيه فيدعها رأي
العين بعد القدرة عليها وينتهز فرصتها من لا حريجة له في الدين .. »
وتحدث عمن قال
الصفحه ٢٥٧ : أهلا ، فكذب معاوية. نحن أولى الناس
بالناس في كتاب الله عز وجل وعلى لسان نبيه ، ولم نزل ـ أهل البيت
الصفحه ٢٨٩ : لسلطانه.
مع معاوية في يثرب :
وروى الخوارزمى أن
معاوية سافر الى يثرب فرأى تكريم الناس وحفاوتهم بالإمام
الصفحه ٣٣٩ : وردت عنه (ص) فى تحريم سب المسلم وقذفه ، فلذا اندفعوا الى اعلان
سخطهم والى الانكار عليه وعلى ولاته
الصفحه ٣٤٧ : المحطم في
مزبلة من مزابل الشام قد استولى عليه الهوان ، وخيّم عليه الذل ، حقا هذه هي
الميتة ، وهذا هو
الصفحه ٤٢٣ : الى جميع الشخصيات الرفيعة فى العالم الإسلامى يدعوهم الى الحضور في دمشق
ليفاوضهم في أمر البيعة ليزيد
الصفحه ٤٤٣ :
وتساءل السائلون
عن كثرة أزواج الإمام الحسن (ع) وأرجف المرجفون فى ذلك ، وقد بلغ الحقد وسوء الظن
الصفحه ٤٥٢ : . إن هذا الحديث وأمثاله من الموضوعات فى المقام تؤيد وضع كثرة الأزواج ،
وتزيد فى الافتعال وضوحا وجلا
الصفحه ٤٥٤ :
الثورة التي أطاحت بالحكم الأموي كانت من أجل العلويين ، ولارجاع حقهم الغصيب ،
وليس للعباسيين فيها أي نصيب