الصفحه ١٨٥ :
١٥ ـ عماله وولاته :
وعانت الشعوب
الإسلامية في أيام معاوية ألوانا مريعة من المحن والخطوب لأن
الصفحه ١٨٦ :
الأخرى فى رأيه
ملك لقريش ، وأي حق لها في ذلك وهي التي ناجزت النبي (ص) وأعلنت الحرب على أهدافه
الصفحه ٢٠٤ :
التي ينشدون تحقيقها في ظلال الحكم فان إيضاح هذه الجوانب ـ فيما نحسب ـ يعطينا
أضواء عن صلح الإمام الحسن
الصفحه ٢١٠ :
بقوله تعالى : «
فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله ». ولما فرغ من حربهم كان في المجتمع
الصفحه ٢٣٠ :
١٠ ـ ان يعطيه ما
في بيت مال الكوفة (١) ويقضي عنه ديونه ويدفع إليه في كل عام مائة الف (٢).
١١
الصفحه ٢٦٥ :
ولم تقتصر محنة
الإمام وبلواه الخالدة على ما لاقاه من عظيم البلاء وشدة المحنة في صلحه مع معاوية
الصفحه ٢٩٥ :
واتفق جمهور
المؤرخين ان الإمام الحسن (ع) قد وفد على معاوية في دمشق ، واختلفوا فى أن وفادته
كانت
الصفحه ٣٧٢ :
ومضى رفاعة فهجم
على القوم فأفرجوا له ، ثم خرجوا فى طلبه فلم يتمكنوا عليه لأنه كان راميا ، وأخذ
الصفحه ٤٨٧ :
فؤاده ، وقد قال
فيه : « اللهم إني أحبه ، وأحب من يحبه » لقد جافت عائشة بذلك ما أثر عن رسول الله
الصفحه ١٢ : المسلمين دولا ، وعباد الله خولا ، وانتفضت بلاد المسلمين من جميع أقطارها
عليه وعليهم إلى أن حاصروه في داره
الصفحه ١٤ : هما اللذان دبرا الحيلة في قتل عثمان ، ومكنوا الثائرين من قتله ، وقضية
الجيش الذي أرسله معاوية من الشام
الصفحه ١٧ :
كانوا قد عضتهم
أنياب الحروب حتى أبادت خيارهم ، وأخربت ديارهم في أقل من خمس سنين ثلاثة حروب
ضروس
الصفحه ٦٣ :
مذكرة معاوية :
وأرسل معاوية الى
الإمام مذكرة يحذره فيها من الخلاف عليه ، ويمنيه بالخلافة من
الصفحه ٩٠ : القيادة العامة في مقدمة جيشه الى عبيد الله بن العباس ، انطلق عبيد الله
يطوي البيداء مع الجيش حتى انتهى الى
الصفحه ٩٧ :
المقدمة بعد انسحاب هذا العدد الخطير منها.
٤ ـ اضطراب الجيش
على الإطلاق سواء أكان في مسكن أو فى المدائن