الصفحه ٧٥ : معاوية من مصاديق قوله تعالى : « وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا
تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين
الصفحه ٩٥ : الجديد رفع للإمام مذكرة أخبره فيها بوقوع الحادث المؤسف وبتسلمه مهام
القيادة ، وهذا نصها :
« إنهم نازلوا
الصفحه ١١٩ :
١ ـ الحروب المتتالية :
ومما سبب شيوع
الملل والسأم فى نفوس الجيش العراقي الحروب المتتالية فان
الصفحه ٢١١ :
تلزم بالصراحة
والصدق ولا تبيح أي وسيلة من وسائل الغدر والخداع.
إن المواربة لو
كانت سائغة فى
الصفحه ٢٤٥ : الى الماء ، قد انطوى
قلبه على شجى مكتوم وحزن مرهق ولكنه لم ينفرد بذلك ، فقد شاركه أخوه في جميع محنه
الصفحه ٤٢٠ :
ومع علمه بمروق
ولده عن الدين ، واستحلاله لما حرّم الله ، واغراقه في الشهوات ، كيف يمكنه من
رقاب
الصفحه ٤٢٤ : من دعة يزيد بن أمير المؤمنين ، وحسن مذهبه وقصد سيرته ، ويمن نقيبته ، مع
ما قسم الله له من المحبة في
الصفحه ٢٣ : إلى آخرهم مروان الحمار لم تجد في صحيفة الكثير بل
الأكثر منهم إلا الغدر والمكر ونكث العهود ، والفسق
الصفحه ٥٧ : لم يخضعوا لمقالة أهل البيت ، نعم يعود السبب فى ذلك الى الأضغان
والأحقاد التي أترعت نفوسهم بها فناصبوا
الصفحه ٧٩ :
فان الاختلاف في عدده ليس بذي خطر لأن الجيش مهما كان عدده كثيرا وخطيرا إذا كان
مختلف الأهواء والنزعات
الصفحه ٨٥ : إمام فعليه لعنة الله فقاتلوه ». ومعاوية قد خرج على
أمير المؤمنين من قبل وبغى عليه ، وقد أغرق البلاد في
الصفحه ٩٦ :
طرقا أخرى في
إفساده واماتة نشاطه ، فقد أرسل عيونه وخواصه ينشرون الأكاذيب ، ويبثون الإرهاب في
جميع
الصفحه ١٢٩ :
ج ـ اتفاق الكلمة :
ذكرنا فى بحوثنا
السابقة ما منى به العراق من الاختلاف والتفكك بسبب الأحزاب
الصفحه ١٣٥ :
جده (ص) في (
المدائن ) رأى طائفتين :
( إحداهما ) شيعته
وهم من خيار المسلمين ، وصالحائهم من الذين
الصفحه ١٤٧ : » ولما فتل حبل الشورى لأجل إقصاء عترة النبيّ (ص) عن الحكم ، وجعله في بني
أمية ، أشاد بمعاوية وهو في أواخر