الصفحه ٣٧ :
في نظر إمام ،
والقضية من هذه الناحية ظفر لا خسارة ـ كما سنأتي على توضيحه في محله المناسب ـ وهي
وإن
الصفحه ١١٤ :
يضاعف طلبه وترك
العراق مشيعا بسخط الناس عليه ليقبع في المدينة » (١)
وهؤلاء الناقدون
لصلح الامام
الصفحه ١٣٢ :
لم يحافظوا حرمته
، ولا حرمة رسول الله (ص) فيه وقد رأى الإمام الحسن (ع) بعد ارتكابهم لهذه الجريمة
الصفحه ٢٠٨ :
ب ـ المساواة :
إن الإسلام أسبغ
نعمة المساواة على الإنسانية بصورة لم يسبق لها مثيل فى تأريخ
الصفحه ٢٨ : وصيانة الحقوق والقضاء
على الغبن والظلم ، وبسط الأمن والعدل فى البلاد ، ومن الطبيعي انها تحتاج إلى قوة
الصفحه ٣٥ : الامام في السلم فى أول الأمر وهو مناف لمواقفه العديدة فى
إمضائه للحرب وعدم رغبته فى الموادعة والمسالمة مع
الصفحه ٣٩ :
٤ ـ اخطاء تأريخية :
ووقع فريق من
المؤرخين وكتاب العصر في اخطاء حول بيعة الامام الحسن نشأت من
الصفحه ١٢٣ :
وقد أولد غدر عبيد
الله في نفس الامام حزنا بالغا وأسى مريرا ، فانه لم يرع « الدين ، ولا الوتر ،
ولا
الصفحه ٢٠٧ :
الناس أن تحكموا
بالعدل » (١) وقال تعالى : « يا داود إنا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم
بين الناس
الصفحه ٣٧٣ : كلامها فأمر باحضارها في مجلسه ، فجيء بها إليه
فقال لها :
« أنت يا عدوة
الله صاحبة الكلام الذي بلغنى
الصفحه ٤٧٥ : تضمن له النجاح في آخرته ودنياه.
ودخل على الإمام
عائدا عمير بن اسحاق فالتفت (ع) له قائلا.
« يا عمير
الصفحه ٢٧ : وتطوهم وانطلاقهم في ميادين العلم ، وتوجيههم نحو الخير وابعادهم عن
مسالك الضلال والفساد ، والعمل على ايجاد
الصفحه ٢٩ :
لا بد أن يكون ندي
الكف بعيدا عن البخل عالما بما تحتاج إليه الامة غير حائف للدول ، ولا مرتشي فى
الصفحه ٦٢ :
في موكب جهير يجوب
البيداء من بلد الى بلد وهم يحملون رءوس أبنائه على أطراف الرماح ، وبناته سبايا
الصفحه ٧٣ : ومناجزته ثم التفتوا الى الامام وكلموه بمثل كلام عدي فى الانقياد والطاعة
والامتثال لأمره فشكرهم الامام على