الصفحه ٢٤١ :
بالمضاعفات السيئة على الإسلام ، ويجر الويلات والخطوب للمسلمين وذلك لتفلل الجيش
الذي نزح معهم ، فقد ذكرنا فى
الصفحه ٢٧٢ : أن تعزوا وتقتلوا ، فان رد الله علينا حقنا فى عافية
قبلنا ، وسألنا الله العون على أمره وان صرفه عنا
الصفحه ٢٧٩ : الأسى واللوعة ، ثم
تمثل ببيت من الشعر يلمس فيه مدى استيائه وحزنه قائلا :
ولا عن قلى
فارقت دار
الصفحه ٢٨٢ :
« ما كان أعظم
بركة هذه الرقعة عليه يا ابن رسول الله؟! »
فأجابه (ع) :
« بركتها علينا
أعظم ، حين
الصفحه ٢٩٦ : إليه بصلته بعد ما نبهه
بعض خواصه ان الإمام لم يفد عليه في تلك السنة (١). وهذه الرواية لا يمكن الاعتماد
الصفحه ٣٠١ : ».
« إن بعثت إليه
لأنصفنه منكم. »
فقال ابن العاص :
أتخشى أن يأتي باطله على حقنا ، أو يربى قوله على قولنا
الصفحه ٣٠٢ : !!
الدار دارك ، والإذن فيها إليك ، والله إن كنت أجبتهم الى ما أرادوا وما في أنفسهم
إني لأستحي لك من الفحش
الصفحه ٣٢٦ :
معاوية في ارض
فقال عمرو لأسامة : « كأنك تنكرني؟! » فرد عليه اسامة مقالته ، وكثر التشاجر
بينهما
الصفحه ٣٤٦ : ؟
فلم تسب عليا وقد
مات؟ » (١).
٨ ـ أبو بكرة :
وخطب بسر بن أبي
ارطاة الأثيم المجرم في البصرة فشتم
الصفحه ٣٦٧ :
تمكن الأمويون من
قتل أحرارهم وأخيارهم ، ولكنهم رضوا بالخمول والذل وكرهوا الموت في سبيل الله ،
فهان
الصفحه ٣٩٨ :
لأمير المؤمنين (ع) ، وكانت في واقعة صفين تحرض الجماهير على حرب ابن هند ،
وتحفزهم الى الذب عن أمير
الصفحه ٤٠٤ :
عليكم بحفيظ ، إذا
قرأت كتابي فاحتفظ بما في يديك من عملنا حتى يقدم عليك من يقبضه منك والسلام
الصفحه ٤٢٢ :
رأيه ، وأجازه على ذلك فأقره فى عمله ، ثم أمره بالخروج الى الكوفة ليعمل على
تحقيق ذلك ، ولما انصرف عنه
الصفحه ٤٤٠ : الاجتماعية الكبرى في الأرض ، فقادت
الجيوش لمناجزته حتى أغرقت الأرض بالدماء ، وأشاعت الثكل والحزن والحداد بين
الصفحه ٤٤٧ :
يضع الأخبار لبني
أمية (١) ، ولذا كان المدائني يشيد بالأمويين ويبالغ فى تمجيدهم وبالإضافة لذلك