الصفحه ١١٢ : بالخمول
جماعة من الرؤساء والأكابر المتقدمين في العلم والمنصب وفارقوا مناصبهم ، وأخلوا
الدسوت من تصديرهم
الصفحه ١١٦ :
الدولة لا تلبث أن تلاقي النهاية المحتومة إن عاجلا أو آجلا ، وقد ابتلي الجيش
العراقي في ذلك الوقت بحزبين
الصفحه ١٦٢ :
الأطفال على حفظها
، وقد اهتمت الحكومات المحلية فى ذلك اهتماما بالغا فالزمت الناشئة وسائر الطبقات
الصفحه ١٧٢ : الآن ما كنت آمنه إذ كان صاحبه حيا ، وأخشى ممالأته حسنا : فكيف
السبيل إليه؟ وما الحيلة في إصلاح رأيه
الصفحه ١٨٠ :
أباك ركب في الإسلام عظيما ، زنى أمه وانتفى من أبيه ، ولا والله ما علمت سمية رأت
أبا سفيان قط ، ثم أبوك
الصفحه ١٨٩ : .
(٢) الكامل ٣ / ١٨٣
وذكره الإمام شرف الدين في الفصول المهمة ( ص ١٢٢ ).
(٣) ابن أبي الحديد
١ / ٣٦٣.
الصفحه ١٩٩ : للسلطة الجائرة وقد بلغ به الاجرام أنه كان يقتل بعض النفوس
وهو يعلم ببراءتها وعدم تدخلها واشتراكها فى أي
الصفحه ٢٢٤ : ابن الأشعث الكندي ، كتب في شهر ربيع الآخر سنة
إحدى واربعين هجرية.
وتنص هذه الوثيقة
على اعطاء معاوية
الصفحه ٢٨٧ : ، فقال بعد حمد الله والثناء عليه :
« أما ما ذكرت من
حكم أبيها في الصداق ، فانا لم نكن لنرغب عن سنّة
الصفحه ٣٠٥ :
يفتح الله له ويفلج حجته (١) ، وينصر دعوته ، ويصدق حديثه ، ورسول الله (ص) في تلك
المواطن كلها عنه راض
الصفحه ٣٣٨ : الامام
أمير المؤمنين سخط الأخيار والمتحرجين فى دينهم لأن الامام نفس النبي (ص) وأخوه
وأبو سبطيه ، وصاحب
الصفحه ٣٤٠ : !!
ـ أيّكم الساب علي
بن أبي طالب!
__________________
(١) مروج الذهب ٢ /
٣١٧ ، وذكره ابن كثير فى تاريخه
الصفحه ٣٦٥ : ، والمصلين العابدين الذين كانوا ينكرون الظلم ، ويستعظمون البدع ،
ولا يخافون فى الله لومة لائم؟ قتلتهم ظلما
الصفحه ٣٧٨ :
عليه وآله الذي
فرض ودّه على جميع المسلمين.
ولم يقتصر معاوية
في عدائه للشيعة على قتل زعمائهم
الصفحه ٣٩٦ :
فترا من غدر ،
زلفنا إليك بباع من ختر.
ـ لا كثر الله في
الناس من أمثالك.
وتركه جارية
والأسى ملأ