الصفحه ٣٧٣ : بالنقمة من
ورائك!! »
فالتفت إياس بن
حسل الى معاوية متقربا إليه :
« أقتل هذه يا
أمير المؤمنين؟ فو الله
الصفحه ٥٣ : معاوية ومقاومته ، وإعلان الحرب عليه.
رسالة الامام الى معاوية :
وأرسل الإمام
رسالة أخرى الى معاوية
الصفحه ٩٧ :
٣ ـ خيانة ثمانية
آلاف من الجيش ، والتحاقهم بمعسكر معاوية ، وناهيك بالضعف والاختلال الذي منيت به
الصفحه ١٢٢ : استطابها البسطاء والسذج ورحب بها
عملاء معاوية وأذنابه من الذين ضمهم جيش الإمام ، ولم تكن الاكثرية الساحقة
الصفحه ٢٣٣ :
محجوبة عنه أو
ممنوعة عليه حتى يشترط على معاوية أن يمكنه منها ، على أنا نشك ان خزانة الدولة قد
الصفحه ٤٦٩ :
معاوية فلم يف لها بزواج يزيد حيث طلبت منه ذلك فقد ردها بسخرية واستهزاء قائلا :
« أنا نحب حياة
يزيد
الصفحه ٢٣٥ : المادة قد
فضحت معاوية وأخزته ، ودلت على أنه من حكام الجور ، فان اقامة الشهادة حسب ما ذكره
الفقهاء إنما
الصفحه ٢٧٢ :
أمر الدنيا.
وللدنيا أعمل وأنصب ، ما كان معاوية بأبأس مني بأسا ، وأشد شكيمة ، ولكان رأيي غير
ما
الصفحه ٣٢٥ : معاوية
فقال له : « أليس هم كذلك؟ » ولم يسع معاوية إلا التصديق لكلامه (١).
ان معاوية كان
يخشى من الإمام
الصفحه ٣٤٣ : المسلمين عنهم.
٤ ـ الأحنف بن قيس :
ودخل الأحنف بن
قيس على معاوية فلما استقر به المجالس قام وغد أثيم من
الصفحه ٣١٥ :
« يا أبا محمد ،
إني أظنك تعبا نصبا فأت المنزل فأرح نفسك فيه ».
وخرج الإمام من
عنده ، والتفت
الصفحه ٣١٨ :
٦ ـ ومن مناظراته
القيّمة ، ومشاجراته مع خصومه التي حطّم بها كيانهم انه (ع) أقبل الى معاوية فلما
الصفحه ٤٣٦ :
واتق الله يا
معاوية ، واعلم أن لله كتابا لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها! واعلم أن الله
ليس
الصفحه ٤١١ :
فأمر لها معاوية
بستة آلاف دينار فأخذتها وانصرفت (١) وقد أراد معاوية بتكريمه لها استمالة قلبها
الصفحه ٩٢ : الادعاء المزعوم.
٢ ـ الدخول فى
معسكر معاوية وهو متبوع خير له من أن يكون تابعا