الصفحه ٤٥٢ : فلا تصلح دليلا للإثبات.
فرية المنصور :
وأكبر الظن أن أبا
جعفر المنصور هو أول من افتعل ذلك ، وعنه
الصفحه ٢٥٠ : بقي للإسلام اسم ولا رسم ، وقد صرّح
بهذا الامام كاشف الغطاء في مقدمته للجزء الأول من هذا الكتاب ، قال
الصفحه ٥٩ : الجواب
بصورة أخرى أوسع وأبسط من الأولى وهذا نصه :
« من عبد الله
معاوية أمير المؤمنين الى الحسن بن علي
الصفحه ١٧٣ :
لو خضت البحر في
طاعة القوم فتضرب بالسيف حتى ينقطع متنه لما ازددت منهم إلا بعدا ، فان بني شمس
أبغض
الصفحه ١٥ :
وكان معاوية أدهى
من أبيه الذي كبر وخرف في آخر عمره ومن دهائه وعزمه كان يحتفظ بصورة الاسلام مدة
الصفحه ٤١٣ : رأيك فما مثلك من استعان بالخونة ، ولا
استعمل الظالمين.
فما اعتنى معاوية
باسترحامها وقال لها :
« يا
الصفحه ٣٧٢ : طعنات
كما طعن عثمان ».
فأخرجه عبد الرحمن
وأمر بطعنه تسع طعنات فمات في الاولى أو الثانية منها (٢) ثم
الصفحه ٤٦ : ( ميمون ) بن قيس ولد بقرية باليمامة يقال لها منفوحة وفيها
داره وقبره ويقال انه كان نصرانيا وهو أول من سأل
الصفحه ٣٥٨ : المسلمين هلك في واديها واول رجل من المسلمين
نبحته كلابها ».
وانطلق إليه
الخبيث الأعور هدبة بن فياض
الصفحه ٢١ : والتضحية بأنفسهم وأموالهم وأولادهم ، وأنهم ارخصوا في المفادات
كل غال وعزيز ، تجرع الحسن السم من معاوية
الصفحه ٢٤٦ : (ع)
يعرفون أن قوما من صحابته أخذوا عليه قعوده عن حرب معاوية ، ومناجزته إياه القتال
، حتى لأوشك أن يذهب يومئذ
الصفحه ٤٨٢ : توفي فيه فقد
اختلف فيه أيضا ، فقيل في ربيع الأول لخمس بقين منه ، وقيل في صفر لليلتين بقيتا
منه ، وقيل
الصفحه ٩ : بعيدة المدى في طبيعة البشر من
أول عهده ، وبدء وجوده على هذه الكرة من عهد هابيل وقابيل ، مستمرة في جميع
الصفحه ٣٢٦ : الأمويون ذلك انضموا إلى ابن عثمان ، وخاف معاوية من
اثارة الفتنة فبادر الى حسم النزاع قائلا :
« لا تعجلوا
الصفحه ٢٨٨ :
جعفر ، وقد زوجتها
منه ، وجعلت مهرها ضيعتي التي لي بالمدينة ، وقد أعطاني بها معاوية عشرة آلاف
دينار