الصفحه ٢٢٨ : ليس جميع ما اشترطه
الإمام وإنما هي جزء من كل ، وها هي :
١ ـ تسليم الأمر
الى معاوية على ان يعمل بكتاب
الصفحه ٢٨٧ :
بالغا ما بلغ ،
وعلى صلح الحيين بني هاشم وبني أميّة ، ويزيد بن معاوية كفؤ من لا كفؤ له ، ولعمري
لمن
الصفحه ٢٩٧ :
مناظراته :
وضاق معاوية ذرعا
بالإمام حينما كان في دمشق ، فقد رأى من اقبال الناس واحتفائهم به ما
الصفحه ٣٣٨ : وشكره على محوه لهذه البدعة التي أثبتت جاهلية معاوية ، ومروقه من الدين
المنكرون ذلك :
وأثار سب
الصفحه ٣٤٩ :
وتحدث الامام
الباقر (ع) عما جرى على أهل البيت وعلى شيعتهم من الاضطهاد والأذى في زمن معاوية
فقال
الصفحه ٦١ :
، ولك الأمر من بعدي ، ولك ما في بيت مال العراق من مال بالغا ما بلغ ، تحمله الى
حيث أحببت ، ولك خراج أي
الصفحه ٨٤ :
إن لم يدخل فى
طاعته ، ولو لم يكن من نيته الحرب لما اعتلى المنبر وحفز الناس الى الجهاد ،
ودعاهم الى
الصفحه ٩٠ :
ونتأملها فانها من أهم علل الصلح وأسبابه ـ فيما نحسب ـ وهي كما يلي :
حوادث مسكن
وبعد ما أسند
الإمام
الصفحه ١١٢ : بالخمول
جماعة من الرؤساء والأكابر المتقدمين في العلم والمنصب وفارقوا مناصبهم ، وأخلوا
الدسوت من تصديرهم
الصفحه ١٦٣ : يظنون أنهم يرغمون به أنوف بني هاشم » (٤).
ولم يكتف معاوية
بتلك الأخبار الكثيرة التي وضعت في مناقب
الصفحه ١٨٠ :
ومن جملة الناقمين
على معاوية والناقدين لزياد على هذا الاستلحاق الفظيع أبو بكرة (١) أخو زياد ، فقد
الصفحه ١٨٦ : بعض ما صدر منهم من الأعمال
البربرية ، وإلى القراء ذلك :
١ ـ سمرة بن جندب :
ومن سماسرة معاوية
الصفحه ٢٤٨ : الى الشهوات يصيب منها فوق كفايته على موائد معاوية ، بل
لقد كان الواجب عليه أن يتنازل مع عدم القدرة على
الصفحه ٤١٥ : الله!!!
أو دونه أو دونه.
فتبهر معاوية وقال
:
إذا لم أعد
بالحلم مني عليكم
فمن
الصفحه ٤٩ :
للمسرات بمقتل
الإمام إلا أنه تهدده وتوعده باعلانه للحرب لما هو أهم من ذلك وأعظم وهو بعثه
للعيون