الصفحه ٢٨٢ : والأيتام ، وقد تقدم في الجزء الأول من هذا
الكتاب بعض بوادر جوده ومعروفه ، التي كان بها مضرب المثل للكرم
الصفحه ٣٤ : يبايعون الله ورسوله )
وأول من بايعه
المؤمن الثائر والحازم اليقظ الزعيم قيس بن سعد الأنصاري فقال له
الصفحه ٤٠ : إليها عبيد الله بن العباس
وأول من بايعه قيس بن سعد كما بينّا ذلك فيما تقدم .. إن أغلب بحوث الدكتور فى
الصفحه ١٣٤ : عناه
__________________
(١) تقدمت مصادر
الحديث في الجزء الأول من هذا الكتاب ص ٨١.
الصفحه ١٩٣ : انبثق نور الإسلام دخل فيمن دخل في الإسلام فكان على وضعه الأول من
الفقر والبؤس وقد أدرج نفسه بفقراء الصفة
الصفحه ٢٠ :
نقص وأى عوج وجاء
أبو سفيان والشجرة الملعونة في القرآن معاوية ويزيد ومروان فحملوا معاول الكفر
الصفحه ٢٤ : ما هان يوما
ولا لان ، ولا تضرع ولا استكان ، وما أخذ من امواله التي اغتصبها معاوية منه وصارت
العوبة
الصفحه ٣٠٧ :
« وأما أنت يا ابن
العاص فان أمرك مشترك ، وضعتك أمك مجهولا من عهر وسفاح فتحاكم فيك أربعة من قريش
الصفحه ٢١١ : الإسلام بأي شكل من الأشكال لما تغلب معاوية بن أبي سفيان خصم
الإسلام على الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٥٧ : استغرابه من نزاع معاوية
الصفحه ١٠٤ : بعضهم
الى بعض وهم يقولون ما ترونه يريد؟
واندفع بعضهم يقول
:
« والله يريد أن
يصالح معاوية ويسلم الأمر
الصفحه ١٤٣ :
ولم تدهن حتى صارت
واقعة أحد (١) فأخذت ثارها من سيد الشهداء حمزة فمثلت به ، وفعلت معه ذلك
الفعل
الصفحه ٢٢٠ :
« قدم على عليّ
مال من اصبهان فقسمه على سبعة أسهم ، فوجد فيه رغيفا فقسمه على سبعة أقسام ، ودعا
امرا
الصفحه ٣٣٥ : :
« هل كنيت؟ » (١).
وذكر الحافظ
السيوطى أنه كان في أيام بني أمية أكثر من سبعين الف منبر يلعن عليها ابن
الصفحه ٤٧١ :
البحوث إلا ليرضي
عصبيته وعاطفته وميوله وإنا لنسأله ما الذي يمنع معاوية من ارتكاب هذه الجريمة في