الصفحه ٣٥٥ :
الكوفة ان يشهدوا على حجر واصحابه ، فشهد قوم بأنهم تولوا عليا ، وعابوا عثمان ،
ونالوا من معاوية ، فلم يرض
الصفحه ٣٦٦ : معاوية أن
عند أهل الكوفة منعة ما اجترأ على أن يأخذ حجرا وأصحابه من بينهم حتى يقتلهم
بالشام ، ولكن ابن
الصفحه ٣٧٩ :
مع ما جرى عليهم من العسف والظلم وهم :
١ ـ محمد بن أبي حذيفة :
محمد بن أبي حذيفة
يعد في طليعة
الصفحه ٣٩١ :
صابرون حتى يحكم الله ويضعنا على فرجه ».
فقال له معاوية :
« لا والله لا يطلق لك لسان ».
وسكت عبد الله
الصفحه ٥٢٥ : الفاجعة............................................................ ٣٦٤
الناقمون على معاوية من أجل قتله
الصفحه ١٤٩ : يصلي فيها على النبيّ (ص) وقد سئل عن ذلك
فقال :
« لا يمنعني من
ذكره إلا أن تشمخ رجال بانافها
الصفحه ٢٤٢ : بالله أن
تكذب عليا في قبره ، وتصدق معاوية ».
فتأثر الحسن من
كلامه ، وقال له :
« والله ما أردت
أمرا
الصفحه ٢٥٤ : خطاب معاوية : « كان والله غدارا ».
وأخذ معاوية يكيل
السب والشتم الى أمير المؤمنين (ع) وولده الحسن غير
الصفحه ٤٠٩ :
فاسأل أمك عما
ذكرت لك فانها تخبرك بشأن أبيك إن صدقت ».
ثم التفتت الى
معاوية فقالت له :
« والله
الصفحه ٥٢٢ :
(٤) حقن الدماء.......................................................... ١٣٢
(٥) منة معاوية
الصفحه ٦٤ :
من أهله ، وعليّ
أثم أن أقول فأكذب والسلام ».
وكانت هذه الرسالة
هي آخر الرسائل التي دارت بين
الصفحه ٣٨٣ : فخذاك اضطراب القعود الذي أثقله حمله ».
والتفت إليهما
معاوية فقطع حديثهما قائلا : « إيها عنكما » ثم أمر
الصفحه ٥١٩ :
محتويات الكتاب
البسملة مع آي من الذكر الحكيم
الصفحه ٤٨٧ : النبي (ص) (٢) وهو من الغرابة
بمكان ، فهل ان عبد الرحمن أولى بالنبي (ص) من الإمام الحسن الذي هو سبطه
الصفحه ٤٧٨ :
تقديرا ، وأنه
أولى من عبد ، وأحق من حمد ، من أطاعه رشد ، ومن عصاه غوى ، ومن تاب إليه اهتدى ،
فاني