الصفحه ١٩٠ :
فيما معه فاذا
البراءة ـ أي البراءة من فكرة الخوارج ـ بخط بيت المال فاندفع أبو بكرة نحو سمرة
وهو
الصفحه ٢٧١ :
القضية ، فلو كنت
إذ فعلت ما فعلت ، وأعطاك ما أعطاك بينك وبينه من العهد والميثاق كنت كتبت عليه
بذلك
الصفحه ٣٩٣ : علينا من أن نسمع المساءة في علي ، فسلم السيف يا
معاوية لباعث السيف ».
فراوغ معاوية على
عادته وقال
الصفحه ٤٢٣ :
على الوسائل التي
لم يألفها المسلمون ، ولم يقرها الدين.
وفود الأمصار :
ووجه معاوية دعوة
رسمية
الصفحه ٤٩٧ :
من بعده فعند الله
تحتسبه ، وإنا لله وإنا إليه راجعون ، ما أعظم ما أصيبت به هذه الأمّة عامة ، وأنت
الصفحه ٤٨ : بقوم هم
صديقك أهلكوا
أصابهم يوم من
الدهر أعسر (٢)
جواب معاوية :
ولما وردت
الصفحه ٥٤ : ، فاتق الله يا معاوية وانظر لأمة محمد (ص) ما
تحقن به دماءها وتصلح به أمرها والسلام » (٢)
وتروى هذه
الصفحه ١٦٥ :
وقال ابن أبي
الحديد : « وذكر شيخنا أبو جعفر الإسكافي أن معاوية وضع قوما من الصحابة ، وقوما
من
الصفحه ٢٤٥ : النصر والفتح كانت معدومة ما دام معاوية حيا ، فان فتح
باب الحرب معه يعود بالضرر البالغ على الإسلام
الصفحه ٢٦٨ : ـ بما فعلت ـ الدنيا لم يكن معاوية بأصبر عند اللقاء ، ولا أثبت عند الحرب
مني ، ولكني أردت صلاحكم ، وكف
الصفحه ٣١٩ : أسرعت في
المنايا أكفها
وأيقنت أني رهن
موت معاجل (١)
٧ ـ وتحدث (ع) في مجلس معاوية
الصفحه ٣٤٥ : أقام معاوية
الخطباء يعلنون سب أمير المؤمنين (ع) وانتقاصه اندفع أنيس الأنصاري وهو من أطائب
الصحابة
الصفحه ٣٦٤ : نقدهم وهم :
أ ـ الإمام الحسين (ع).
ورفع الإمام
الحسين (ع) من يثرب رسالة الى معاوية أنكر فيها
الصفحه ٣٦٥ : .
ب ـ عائشة :
ومن جملة المنكرين
على معاوية عائشة ، فقد دخل عليها في بيتها بعد منصرفه من الحج فقالت له
الصفحه ٤٠٤ : »
فأخذته منه ، والله ما ختمه بطين ولا حزمه بحزام.
فتبهر معاوية
وتعجب من هذا العدل والإنصاف وقال