الصفحه ٧٤ :
به ثلاثة أيام
ليلتحق به المتخلفون من جنده ، وعنّ له أن يرسل مقدمة جيشه للاستطلاع على حال
العدو
الصفحه ٩٩ : الصدوق رحمهالله فى كلامه قال :
« وبعث معاوية لكل
من عمرو بن حريث (١) ، والأشعث بن قيس وحجار بن أبجر
الصفحه ١٢١ :
ما طبكم ... » (١).
وقد احتوى « نهج
البلاغة » على طائفة كبيرة من خطب الامام تدل على استيائه
الصفحه ١٦١ : لأن المسلمين ينظرون إليه نظرة ريبة وشك في إسلامه لأنه من الشجرة الملعونة
في القرآن التي ناجزت النبي
الصفحه ٥٠٠ :
وسكت معاوية برهة
ثم التفت إليه ليعرف مدى اتجاهه نحو الحسين قائلا : « يا ابن عباس ، أصبحت سيد
قومك
الصفحه ٥١ :
النفوذ ، ويشرى من
الظنين دينه ليقضي بذلك على روح التفرقة ، ويكون الناس جماعة واحدة ، حتى يتمكن من
الصفحه ١١٣ : ، وقلب هذا الإلحاح من
جانبهم حفيظة الحسن القعيد الهمة ، فلم يعد يفكر إلا في التفاهم مع معاوية ، كما
أدى
الصفحه ١١٥ : والبعض الآخر استنتجناه من دراسة نفسية معاوية وملاحظة أعماله ، ومن
الوقوف على أضواء سيرة الامام الرفيعة
الصفحه ١٩٢ : : « والله لو
لا ما عهد إلي معاوية ما تركت بها ( يعنى المدينة ) محتلما » واستقام فيها شهرا
فهدم دور أهلها
الصفحه ٢٥٦ : ، ورفعكم به من الجهالة ، وأعزكم به بعد الذلة ، وكثركم به
بعد القلة ، إن معاوية نازعني حقا هو لي دونه
الصفحه ٢٦٦ : حجر فى عقيدته وايمانه
ورأيه واخلاصه لما صالح معاوية ، كما بيّن (ع) انه إنما صالح خصمه محافظة على حجر
الصفحه ٣٩٨ : معاوية من
اخلاصها لأمير المؤمنين فقال :
« والله لوفاؤكم
له بعد موته احبّ إليّ من حبكم له فى حياته
الصفحه ١٩ :
لو لا الصلح لما
أجبر معاوية البقية الصالحة من أولاد المهاجرين والانصار على أخذ البيعة ليزيد
الصفحه ١٥١ :
ثم ترك الشام
وانصرف إلى عاصمة الرسول وهو ثائر غضبان واستقال من وظيفته (١).
٤ ـ الأذان فى صلاة
الصفحه ١٨١ : الشاعر
العبقرى زيادا ببيتين من الشعر كانتا وصما عليه وعارا مدى الأجيال والأحقاب وهما :
فكر ففي