الصفحه ٣٢٢ : القتل ومنعتك منه ثم تحث معاوية على قتلي؟ ولو رام ذلك معك
لذبح كما ذبح ابن عفان ، أنت معه أقصر يدا وأضيق
الصفحه ٣٦٨ : ».
لقد كان قتل حجر
من الأحداث الكبار وكان صدعا في الاسلام وبلاء على عموم العرب ، وكان معاوية نفسه
لا يشك
الصفحه ٤٠٧ : ء والحب لأمير المؤمنين عليهالسلام ، وفدت على معاوية فوجهت له سهاما من القول ، وعرضت في
كلامها عن محنة أهل
الصفحه ٤٣٥ :
لقد اتخذ معاوية
بعد اغتياله للإمام جميع التدابير ، واعتمد على جميع الوسائل فى ارغام المسلمين
على
الصفحه ٨٥ : إمام فعليه لعنة الله فقاتلوه ». ومعاوية قد خرج على
أمير المؤمنين من قبل وبغى عليه ، وقد أغرق البلاد في
الصفحه ١٠٦ :
المفضوح بمعاوية ،
والتزلف إليه بكل وسيلة ، وقد علم الإمام (ع) جميع ما صدر منهم من الخذلان
والاتصال
الصفحه ١٨٥ :
١٥ ـ عماله وولاته :
وعانت الشعوب
الإسلامية في أيام معاوية ألوانا مريعة من المحن والخطوب لأن
الصفحه ٣٠٢ : ».
فقال معاوية : «
إني كرهت أن أدعوك ، ولكن هؤلاء حملوني على ذلك مع كراهتي له ، وإن لك منهم النصف
ومني
الصفحه ٣٥١ :
أخذ اسيرا الى
معاوية اصابته جنابة في أثناء الطريق فقال للموكل به : اعطني شرابي اتطهر به ،
فأجابه
الصفحه ١٠٨ :
وأخذ (ع) بعد هذه
الأحداث الخطيرة يجيل النظر ويقلب الرأي على وجوهه ، فى حرب معاوية وتصور المستقبل
الصفحه ١٢٤ :
ان الإمام الحسن
لما نزل بالمدائن للاستشفاء من جرحه في دار سعد بن مسعود الثقفي (١) وكان واليا على
الصفحه ١٤٨ : يأتيه يتحدث عنده ثم ينصرف إلىّ فيذكر معاوية
وعقله ويعجب بما يرى منه ، وأقبل ذات ليلة فأمسك عن العشاء وهو
الصفحه ٣١٣ : :
« يا ابن العم ،
إنما هي بغاث الطير انقضّ عليها أجدل ».
وأراد ابن عباس أن
يتكلم فخاف معاوية من حديثه
الصفحه ٤٠٦ : .
٥ ـ بكارة الهلالية :
وبكارة الهلالية
من سيدات النساء الموصوفات بالشجاعة والإقدام والفصاحة والبلاغة ، كانت
الصفحه ٤٣٨ : أفعاله ، فقال (ص) : لا جرم معشر المهاجرين لا يعمل
عليكم بعد اليوم غيري ، فكيف تحتج بالمنسوخ من فعل الرسول