الصفحه ٧٨ : جيشا مسلحا كان متهيئا للحرب قد عدّ اسماء جماعة من قادته لهم السلطة على
ثلاثين ألف جندي مسلح ولم يذكر
الصفحه ٣١٧ : له ان معاوية هو الذي أغراه بذلك قائلا :
« أعذر يا أبا
محمد ، فإنما حملني على محاورتك هذا ـ وأشار
الصفحه ٣٧٨ :
عليه وآله الذي
فرض ودّه على جميع المسلمين.
ولم يقتصر معاوية
في عدائه للشيعة على قتل زعمائهم
الصفحه ٥٢٠ : الى معاوية...................................................... ٥٣
جواب معاوية
الصفحه ٥٢٤ :
لمصاهرة الأمويين ، مع معاوية فى يثرب ، الحزب
السياسي
الى دمشق
الصفحه ٣٣٩ : أذنا صماء من دون أن ينكر عليه ، فقد ذكر
المؤرخون ان معاوية بعد عام الصلح قصد بيت الله الحرام ، وبعد
الصفحه ٤٢٤ : شخصية
الوفد الأحنف بن قيس حليم العرب وسيد تميم فطلب منه معاوية الرأي فى الأمر ، فقام
الأحنف خطيبا فحمد
الصفحه ١٤ : هما اللذان دبرا الحيلة في قتل عثمان ، ومكنوا الثائرين من قتله ، وقضية
الجيش الذي أرسله معاوية من الشام
الصفحه ١١٨ : تفكيرها ترى أن الامام كل من ارتقى دست الحكم من أي
طريق كان فالحسن ومعاويه سيان ، وإن حارب الحسن معاوية على
الصفحه ٢٦٥ :
ولم تقتصر محنة
الإمام وبلواه الخالدة على ما لاقاه من عظيم البلاء وشدة المحنة في صلحه مع معاوية
الصفحه ٢٧٣ : لبنى ضمرة وبني أشجع ، ولأهل مكة حين انصرف
من الحديبية ، أولئك كفار بالتنزيل ومعاوية وأصحابه كفار
الصفحه ٧٥ : معاوية من مصاديق قوله تعالى : « وقاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا
تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين
الصفحه ٣٣٣ : الإمامية ».
(٣) شرح ابن أبي
الحديد ٣ / ١٥ ومن الخير أن نذكر موقف أمير المؤمنين وولده الحسن من سب معاوية
الصفحه ٤٦٧ :
وحقق معاوية جميع
ما يصبو إليه فى هذه الحياة ونال من دنياه كل ما اشتهى وأراد ولكن بقيت عنده فكرة
الصفحه ١٦٨ : معاوية بوضعها
فانها قد أوجبت تشتت المسلمين واختلافهم في كل شيء ، وهي مما لا شبهة فيه من أعظم
موبقات ابن