الصفحه ٣١١ :
بترككم الحزم
وعدولكم عن رأي الناصح المشفق ، والله المستعان » (١).
٤ ـ واجتمع معاوية
مع بطانته
الصفحه ٤١٦ : ، والعسف ، والإرهاب ،
والإذلال ، والتحقير من قبل معاوية وعامله زياد ، وبذلك فقد نقض معاوية أهم شروط
الصلح
الصفحه ٢١٣ : فى
دور حكومته من عبيد الشهوات والمناصب :
بأنه لا دراية له
في شئون السياسة ، وإن معاوية خبير بها
الصفحه ٣٧٤ : الأحداث الجسام في الإسلام لأنه من صحابة النبي (ص) وقد عمد معاوية الى اراقة
دمه فخالف بذلك ما أمر الله به
الصفحه ١٠١ :
درهم ، فقبض
الكندي المال وانحاز الى معاوية في مائتي رجل من خاصته وأهل بيته ، فبلغ الحسن (ع)
ذلك
الصفحه ٢٦٠ : ء
الدين الذي خرجت منه ، وانصار الدين الذي دخلت فيه وصرت إليه والسلام ».
وحكت هذه الرسالة
حقيقة معاوية
الصفحه ٣٨٨ : معاوية ومعه كتاب
منه ، فلما انتهى إليه قال معاوية مشيدا بنفسه ومبررا لأعماله :
« الأرض لله وأنا
خليفة
الصفحه ٧٧ :
على امضائه وقبوله
الصلح « أما بعد : فان تعجبنا لا ينقضي من بيعتك معاوية ومعك مائة ألف مقاتل من
أهل
الصفحه ١٩٥ : تلو الحديث في فضل معاوية والأمويين والصحابة يتقرب بذلك إلى
معاوية لينال من دنياه وقد أغدق
الصفحه ٢٨٥ : دحوله إليهم ونيله منهم ،
وكان من خلص أصحاب معاوية ولم يفارقه في حروبه بصفين وغيرها ، وجهه معاوية واليا
الصفحه ٣٤٨ :
دارابجرد. ونص ابن الأثير ان منعهم كان بايعاز من معاوية ، والغرض منه لئلا تقوى
شوكة الإمام ويعظم أمره
الصفحه ١٧٧ : من سمية
غير دان
وتألم معاوية
حينما قرأها فقال : والله لا أرضى عنه حتى يأتي زيادا فيترضاه
الصفحه ٣٠٠ : الإعجاز ، وروعة الإيجاز ، وسرعة البديهة ، وقوة الحجة ، فحط به من غلواء
معاوية ، وأصاب أبرز مقوماته من حسبه
الصفحه ٩٣ : بثياب العار والخزي.
لقد تسلل عبيد
الله الى معاوية فى غلس الليل البهيم ومعه ثمانية آلاف من الجيش (١) من
الصفحه ٩٥ :
وانبرى الجيش
بجميع كتائبه فأعلن التأييد والخضوع لمقالته وهم يهتفون « الحمد لله الذي أخرجه من
بيننا