الصفحه ٦٦ : بحسن التربية ، وكرم الاخلاق
، فهي مثال السؤدد ، وقد جللها الشرف مطارفاً من الحياء والعفة ، فقول الامام
الصفحه ٦٩ : اخبر عنها الامام الحجة الواقف على سرائر العباد بقوله : ( غالب عليها
الاستغراق مع الله ) فان الاستغراق
الصفحه ٨٤ : المؤرخين بتشيعه مع إرسالهم له انا نراهم
يبخسون في تراجمهم حقوق علماء الامامية ويرمونهم بالطامات من عيب في
الصفحه ٨٧ : الأعراض فهو من
المخالفين للامامية قطعاً وانه من المتورطين في السيئات المتحاملين على المؤمنين
بالمنكرات ولم
الصفحه ١٠٦ : اخيها الامام
وبعده باكية نادبة على ابيها المظلوم الممنوع من الورود وابوعبدالله حياة الكون
وري الوجود
الصفحه ١٣٤ : له عليـك (٢).
فالامام زين العابدين اجدر بالتباعد عن
مصاهرة من جرع اباءه الغصص ونصبوا لهم الغوائل
الصفحه ١٤٧ : الشريعة وهو سماع الغناء وعقد المجالس للمغنين.
ثم ما بال الامام الباقر ( ع ) يذر عمته
السيدة بين تلكم
الصفحه ١٤٨ : المثنى بن
الامام السبط الحسن بن اميرالمؤمنين ( ع ) بلغه يوم كان والياً على المدينة ان ابن
المولى الشاعر
الصفحه ١٥٠ : المسامحة الى
امام الأمة ( ع ) باسدال الستر على السيدة وكبحها عن محادثة الرجال ام ينسب اليه
المروق عن طاعته
الصفحه ١٥١ : البريئة من كل شين وعار والرضية
المخفورة تحت خباء النبوة وبين سرادق الامامة يكتنفا الشرف ويحف بها الصون من
الصفحه ٩٠ : دون تمحيص وتحقيق ، نعم
أراد أن يقدم ما يروق الناظر ويلهي السامع كما ذكر في مقدمة كتابه هذا ولو مضينا
الصفحه ٨٥ :
كتباً وصيرها اليهم
سراً فاتته الجائزة منهم سراً (١).
وارسل كتاب الاغاني الى الحكم الثاني
الصفحه ٩٢ : ومقام كتابه في الحقائق فهل تبقى قيمة لما يحدث فيه ما لم يدعم
بقرائن صحيحة خصوصاً بعد أن عرفنا حال من
الصفحه ٥٥ : كل ذلك
بالكتاب العزيز والسنة المطهرة.
وعلى هذا فما أرسل في الكتب من نسبة
المروق عن الحق إلى عبد
الصفحه ٥٨ : اضطهاداً وعدواناً.
ولو ذلك ما قال الله عزوجل في كتابه :
( ولولا ان يكون الناس
امة واحدة لجعلنا لمن