الصفحه ٥٣٠ : سيره.
٢
ـ النَوط ـ بالفتح ـ : التعلق.
٣
ـ البيت لامريء القيس الكندي ، وتتمته : وهات حديثاً ما حديث
الصفحه ٥٥٠ : مرت بنا
نصوص تثبت الإدانة عن جهابذة الحديث والتاريخ ، فإذا كانوا كلهم من جهال الكذابين ، فممن كان يأخذ
الصفحه ٥٥١ : ذلك فأحرى بهم انّهم لم يسمعوا الحديث القدسي : « من أخاف لي ولياً فقد بارزني بالمحاربة » (٥)
وماذا رأي
الصفحه ٥٥٢ : فيه جملة مما صحت روايته في فضائل أهل البيت عليهمالسلام ، حتى حديث الثقلين وهذا أخرجه مسلم في صحيحه
الصفحه ٥٥٩ : بدون هذه المدة ، وانّه ما صالح أبا بكر على مقتضى حديث البخاري ومسلم إلّا لما ماتت فاطمة عليهماالسلام
الصفحه ٥٦٦ :
سادتي وحديث السقط ترويه
مصادرٌ
لجلجت عمداً بتمويه
كم
حاول القومُ إنكاراً
الصفحه ٥٦٩ :
وَبِمُقْتَضى
( الإلْزامِ ) جاءَ حَدِيْثُهُ
(
مُتَشَيِّعٌ ) يَرْوِيْهِ عَنْ ( مُتَسَنِّنِ
الصفحه ٥٨١ :
يرى
المتأمل في خطبة أبي بكر أنه لم يشر إلى حديث الخلافة في قريش ، مع أنه كان أمضى سلاح له في ذلك
الصفحه ٥٨٤ : الراوي للحديث المتقدم عليه وهو جعفر بن الأشتر فلا إشكال.
وأمّا النقطة الثالثة : وفيها خلط المؤلف في
الصفحه ٥٩٨ : الأسماء واللغات للنووي في التراجم واللغة ، وعمدة القارئ للعيني في الحديث وغيرها ، يمكن أن
الصفحه ٦٠٠ : الحديث عن الخليل بن أحمد الفراهيدي في صفحة ١٨ من المقدمة عند ذكر مؤلفاته ، فذكر أسماءها وختم المحقق قوله
الصفحه ٦٠١ : نسخة كتاب العين على ما ببالي.
ج ـ ومن ذلك ما جاء
في الحديث عن مُؤَرِّج السدوسي في صفحة ١٨ من المقدمة
الصفحه ٦٠٣ : .
وحين ترد في كتب
الحديث والفرق ، فالمراد بها إحدى فرقتين ، أولاهما ( الجعفرية ) عند الشيعة نسبة إلى
الصفحه ٦٠٤ : الخاصة برواية الأحداث التي صاحبت سقوط السيد السبط المحسن السقط كما هي ، ويبقى الحديث عنها مهموساً في
الصفحه ٦١٦ : ـ الخطيب
البغدادي.
٥٥ ـ تأويل مختلف
الحديث ـ ابن قتيبة.
٥٦ ـ تبصير المتنبه ـ
ابن حجر العسقلاني ، تحقيق