الصفحه ٢٤٣ :
] وأبغضه ، كتاب ضعائن في صدور قوم ، كتاب من سبه من الخلفاء ، كتاب الكناية عن سب
علي عليهالسلام ، كتاب
الصفحه ٣٣٥ : الناسب ويقول
كثيرا : حدثنا محمد بن سلمة اليشكرى. وهذا بيت بالكوفة فيهم فضل وتمييز ومنهم قوم
كتاب إلى
الصفحه ٣٦٢ : أنت وسلمة وأبو المقدام حيث شئتم
يمينا وشمالا ، فوالله لا تجدون العلم أوثق منه عند قوم كان ينزل عليهم
الصفحه ٣٨٢ : ، فقلت له على خلوة : نحن قوم من أولاد الاعاجم
وعهدنا بالدخول في الاسلام قريب وأرى أهله مختلفين في مذاهبهم
الصفحه ٣ : الميامين.
إن لعلم الرجال المكانة الخاصة في عالم
المعرفة الاسلامية لان تمييز ثقاة الرواة من غيرهم له دور
الصفحه ٥١ : ، له كتاب الجامع في أبواب الشريعة كبير ،
وسمي الحجال لانه كان دائما يعادل الحجال الكوفي الذي يبيع الحجل
الصفحه ٨٩ : ، ثقة ، صحيح السماع ، وكان صديقنا ، قتله إنسان يعرف بابن أبي العباس يزعم
أنه علوي ، لانه أنكر عليه نكرة
الصفحه ٩٠ : جعفر القمي ، قال ، حدثنا محمد بن أحمد بن محمد بن بشر بن
البطال بن بشير الرحال ـ قال : وسمي الرحال لانه
الصفحه ١٢٨ : .
وكتابه يختلط بكتاب أبيه لانه يروي كتاب
أبيه عنه ، فربما نسب إلى أبيه ، وربما نسب إليه. أخبرنا محمد بن
الصفحه ١٤٣ : انتهى إلى أبي جعفر الثاني عليهالسلام
، لانه توفى في أيامه. وقال الجاحظ في كتاب الحيوان : وحدثني أبو
الصفحه ١٨٦ : أبي قال : رأيت أبا داود المسترق ـ وإنما سمى
المسترق لانه كان يسترق الناس بشعر السيد ـ في سنة خمس
الصفحه ١٩٦ :
كان عمره نحوا من
ستين سنة.
وليس أعلم كيف هذه الحكاية ، لان سماعة
روى عن أبي الحسن [ عليهالسلام
الصفحه ٢٤٠ : مذحج ، وربما كان هذا النسب
أصح لان عائذة قريش ليس لها بالكوفة خطة ، والخطة لعائذة اليمن.
له كتاب
الصفحه ٢٥٨ : طباطبا لان يبايع له
أبو السرايا بعده أبي عليه ورد الامر إلى محمد بن محمد بن زيد بن علي.
له كتاب في
الصفحه ٢٦٩ :
الاصغر ـ ولنا
الخديجي الاكبر علي بن عبد المنعم بن هارون روى عنه ـ وإنما قيل له الخديجي لان أم
هالة