الصفحه ٢٦٦ : المؤمنين عليهالسلام ، وعمل كتاب العين للخليل بن أحمد فذكر
المستعمل وألغى المهمل والشواهد والتكرار وزاد على
الصفحه ٧ : [ وسلم
] وهو نائم أو يوحى إليه ، وإذا حية في جانب البيت فكرهت أن أقتلها فأوقظه فاضطجعت
بينه وبين الحية
الصفحه ٨٧ :
كتابين لم يصنف
غيرهما ، كتاب زاد المسافر وكتاب الامالي ، أخبرنا بهما ابنه أبو الحسن رحمهما
الله
الصفحه ٢٣٧ :
عن محمد ، وزاد عبد الرحمن فيه زيادات.
وأخبرنا بكتابه المطعم والمشرب محمد بن
علي الكاتب قال : حدثنا
الصفحه ٢٥٥ : الزهد
، كتاب الاشربة ، كتاب النذور والايمان والكفارات ، وزاد على كتب الحسين بن سعيد
كتاب الحروف ، كتاب
الصفحه ٤٣ : وما جرى عليه ثم من بعد زيد بن علي وما
جرى عليه ومعنا رجل غريب لا نعرفه ، فقال : يا قوم عندنا رجل علوي
الصفحه ٣٦ : قوم ، فإذا رأوا شخصه طاروا في الدنيا
فذهبوا.
قال أبو محمد : فظننت أن هذا رجل كان في
الزمان الاول
الصفحه ٥ : الطاهرين
أما بعد ، فإني وقفت على ما ذكره السيد
الشريف ـ أطال الله بقاءه وأدام توفيقه ـ من تعيير قوم من
الصفحه ٤٠ : الري ومات بها ، وقال قوم من القميين إنه
غلا في آخر عمره والله أعلم ، وما رأينا له رواية تدل على هذا
الصفحه ٤٦ : النبي صلىاللهعليهوآله كان على دين قومه ، والرد على الزيدية
للحسين بن اشكيب حدثني بهما محمد بن الوارث
الصفحه ٩٦ : ولكل قوم هاد ، طرق حديث النبي صلىاللهعليهوآله
: أنت مني بمنزلة هارون من موسى عن سعد بن أبي وقاص
الصفحه ٩٩ : إلا كتاب تعبير الرؤيا ، وقال قوم : إنه لابي جعفر الكليني ، وليس هو له.
أخبرنا إجازة محمد بن محمد عن
الصفحه ١٢٣ : أحمد بن الحسين رحمهالله : أن له كتاب الرد على من زعم أن النبي
صلىاللهعليهوآله كان على دين
قومه قبل
الصفحه ٢٠٧ : قوم من أصحابنا : روى عنه ، وقال
آخرون : لم يرو عنه. وروى عن أبي الحسن عليهالسلام
وكان متكلما ، ثقة
الصفحه ٢٤٢ : [ عليهالسلام ] ، وهو منسوب إلى جلود قرية في البحر.
وقال قوم إلى جلود بطن من الازد ، ولا يعرف النسابون ذلك