الصفحه ٦١ : ،
مع عتبة ، وشيبة ، والوليد ، وكتب التفسير والحديث مملوأة بذكر المشركين الذين
كانوا يؤذون النبي
الصفحه ٦٩ : الهَمْداني مشهور ، صاحب حديث ، على لين فيه ، روى عن قيس بن أبي
حازم ، والشعبي ، وعنه يحيى القطان ، وأبو أسامة
الصفحه ٧٨ : » يقول : « المؤّدة لأولاد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم هي شرط الإيمان ».
وهكذا فيه بعد ذكر حديث
الصفحه ٨١ :
وبدنة.
ورواه عن ربيعة وعن ثور بن زيد عن عكرمة
، فهو سيء القول في عكرمة ، ولايرى لأحد أن يقبل حديثه
الصفحه ٨٣ :
قلت : سياق الحديث مشعر بأنهم مقتدون
بما روى عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأصحابه ، وذلك إنّما
الصفحه ٨٧ : وهيّأها مع قلة باعه في العلوم وعدم اشتغاله بمقدمات
الفقه من العربية والنحو واعراضه عن الحديث ، وغاية بعده
الصفحه ٩٢ : الصادق! فلم يرو له ولم يحتج بخبره ، ولم ير حديثه
لائقاً بالإيداع في صحيحه السقيم ، وبالجملة فالفكر فيهم
الصفحه ٩٤ : وديناً وعلماً ، وهو الذي مهّد لأهل
العراق رسم الحديث ، وأمعن في البحث عن الثقات ، وترك الضعفاء.
وقال
الصفحه ١٠٠ : قصدني هذا الرجل حسداً لما أتاني الله لا غير ،
ثم قال لي : يا أحمد اني خارج غداً لتختلصوا من حديثه لأجلي
الصفحه ١٠٤ : داود : حدّثنا محمد بن يحيى وكان أمير المؤمنين في الحديث.
وقال أبو حاتم : هو امام أهل زمانه توفي
٢٥٨
الصفحه ١١٤ : يقعد يوماً لأصحاب الحديث يتكلم في علله وطرقه ، فلما
أتاه البخاري بعد مدّة قال له : ما جلسك عنّا؟ قال
الصفحه ١١٦ : كان نازلاً يعني ساكناً بها ، فقد وقع لكبار أهل الحديث من ذلك أوهام
انتهى.
ولايخفى ان مثل هذا الغلط
الصفحه ١١٧ : كتابه ما أورده من الحديث المتعلق بهذا المقام كما نبه عليه بعض
أكابرهم الاعلام.
قال العلامة ذو النسبين
الصفحه ١١٩ : بيني وبين النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في هذا الحديث غير أبي بريدة
الصفحه ١٢٠ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقال : من كنت مولاه وذكر
حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.
وفيه