الصفحه ٥١ :
وحوى من نفائس
الصناعة الحديثية ما لم يودع قبله في كتاب (١).
وما تواتر أيضاً عند الفريقين من
الصفحه ٥٧ : عقدة في طرق هذا الحديث كتاباً مستقلاً ،
وأفرد ابن مردويه أيضاً فيه كتاباً (٢)
، ومع ذلك ردّه ابن تيمية
الصفحه ٦٠ :
ذكر ابن تيمية أنه ممّا وضعه الشيعة على
طريق المقابلة.
ومنها
: حديث : « من أراد أن ينظر إلى آدم
الصفحه ١٠٨ : المتقن المقدم في علم الرجال والحديث ذكر
البخاري في كتاب الضعفاء والمتروكين ، وقال ما سلم من الكلام لأجل
الصفحه ١١١ :
أحفظ مائة ألف حديث
كما يحفظ الانسان قل هو الله أحد ، وفي المذاكرة : ثلاث مائة ألف حديث
الصفحه ١١٢ : اليه في
مشكلات الحديث ، وهو من هذا الدرب ، وكان من مشاهير العلماء المذكورين الموصوفين
بالفضل والحفظ
الصفحه ١٢٢ :
الفضلاء ، متقناً لعلم الحديث النبوي وما يتعلق به ، عارفاً بالنحو واللغة ، وأيام
العرب ، وأشعارها ، واشتغل
الصفحه ١٣٠ : تسع وثمانين وستمائة (٢).
وكان حافظاً عارفاً بفنون الحديث ،
علاّمة في الأنساب ، وله أكثر من مائة
الصفحه ١٣٨ : مما يستشكل فيها الاسماعيلي وغيره ، اذ هي مثل ما في البخاري ويرد عليها ما
يرد عليه من طعن في حديث
الصفحه ١٥٢ :
وان كان الضمير في
الحديث في قوله : « فأبى ثم قال » راجعاً إلى زيد فلا معنى لقوله : لما قال رسول
الصفحه ١٧٩ :
حديث : فيه تكذيب ( وإن طائفتان ... )
ومنها
: ما رواه في كتاب الصلح : ان أنساً قال
قيل للنبي
الصفحه ١٩٨ : (١).
وتقدّم عن جابر التصريح بذكر سبب خلافه
فالمعتمد حديث جابر كما أخرجه أبو داود والحاكم (٢).
وبعض ما ذكرنا
الصفحه ٧ :
أئمّة الحديث في
كتبهم ، ربما يبلغ عددهم حسب ما استخرجه المحقّق المتتبع السيد حامد حسين اللكهنوي
الصفحه ١٠ : وهو لم يرو حديث
الغدير بتاتاً ، كما لم يرو عن الإمام الصادق عليهالسلام
حديثاً واحداً مع أنّه نقل عن
الصفحه ٢٦ :
أئمّة الحديث في
كتبهم ، ربما يبلغ عددهم حسب ما استخرجه المحقّق المتتبع السيد حامد حسين اللكهنوي