الصفحه ١٣٨ :
نقلها عن سعيد بن جبير وعبيد الله بن عمير لا يدل على أن المراد من التبري في
الآية هو التبري في الآخرة
الصفحه ١٤٣ :
والدلائل على الكذب والبطلان في هذا
الهذيان والبهتان أكثر من أن تحصى وأوفر من أن تستقصى اذ قد ثبت
الصفحه ١٥٥ :
شرع ابراهيم تحريم
الميتة لا تحريم ما ذبح لغير الله وانّما نزل تحريم ذلك في الاسلام ، وهذا الذي
الصفحه ١٥٦ :
وفيه أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : لم يكذب ابراهيم النبي قط الاّ
ثلاث كذبات ثنتين في
الصفحه ١٧٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
جهاراً غير سرٍّ يقول : « ان آل أبي فلان » قال عمرو : في كتاب محمد بن جعفر : «
بياض ليسوا بأوليائي
الصفحه ١٧٨ :
حديث : أخذ الأجرة على القرآن
ومنها
: ما رواه عن ابن عباس في كتاب الطب :
أن نفراً من أصحاب
الصفحه ١٨٤ :
تعالى : ( ما آتاكم
الرسول فخذوه )
(١) وقد طعن فيه
المحدّثون ، بان في رواته يزيد بن ربيعة ، وهو
الصفحه ١٩٤ : وكفراً وضلالة
ولعمري أن هذا هو غاية الانهماك في معاداة الله ورسوله وأوليائه ، وموالاة أعدائه
واربى في ذلك
الصفحه ٢٠٥ :
عبدالله بن عمرو بن العاص في كلام معاوية
ثم ان معاوية الذي عقد البخاري باباً في
مناقبه ، وروى في
الصفحه ٢٠٩ : السيوطي في جمع الجوامع عن
اسحاق بن سعيد عن أبيه قال : أتى عبدالله بن عمر عبدالله بن الزبير ، فقال : يابن
الصفحه ٢١٥ :
وأخرج عن سالم بن أبي الجعد ، قال :
تذاكروا فضل علي عند جابر بن عبدالله فقال : وتشكون فيه؟ فقال بعض
الصفحه ٢٢٨ :
يتضّح غاية الوضوح
كفر نفس الامام الباطل الذي لا يصلح للامامة.
وفي تاريخ ابن خلكان في ترجمة
الصفحه ٢٣٠ : الزبير.
فقال لهم : اني لا استحل القتال في حرم
الله ، فقال ابن الزبير واعجباً لهذه الخشبية ينعون حسيناً
الصفحه ٢٤٠ :
مؤسراً يا غلام هات
حلّتين ، فاعطى إحداهما أبا موسى والأخرى عمّاراً ، وقال روحا فيه إلى الجمعة
الصفحه ٢٤٩ : سلف ،
هاتي حاجتك ، فقالت : أريد ألفي دينار اشتري بها فوارة في أرض خوارة تكون لفقراء
بني الحارث بن