الصفحه ٩٥ : بن سعيد من
النار ، وقال ابن سعد : توفي يحيى القطّان في صفر سنة ثمان وتسعين ومائة ، وكان
مولده سنة
الصفحه ١٠٤ :
في حق الذهلي من
المحامد العظيمة والمناقب الفخيمة ، وأنه من أجلة شيوخ البخاري وأبي داود والترمذي
الصفحه ١٣٧ :
والاشكال في عدم
جواز الاستغفار ، فالجواب عنه ببيان داعيه كما ترى ، وان أراد أن الرقة والرأفة
يجوز
الصفحه ١٦٠ :
توحيده والايمان به
لو احتج به بعضهم على بعض في سقوط حقوقه ومخالفة أمره لم يقبله منه ، بل كان هؤلا
الصفحه ١٨٠ : في رواية أسامة فاستبّ المسلمون والمشركون ، قلت : يمكن ان يحمل على التغليب
، مع ان فيها اشكالاً من جهة
الصفحه ١٨٩ :
عبدالله بن عمر بن الخطاب
عقد له البخاري باباً مفرداً في مناقبه
، وروى فيه عن ابن عمر عن أخته
الصفحه ١٩٨ :
قال السيوطي في الاتقان : وان عبر واحد
بقوله : نزلت في كذا ، وصرح الآخر بذكر سبب خلافه فهو المعتمد
الصفحه ٢١٠ : يؤذن بإباحة
القتال ، وكان الناس يسمّون ابن الزبير المحلّ لذلك (١).
ومن عجيب الأمر ما في هذه الرواية
الصفحه ٢٣٦ :
الجهاد (١).
وذكر هذه الخطبة أيضاً ابن الصباغ من
علماء القوم في « الفصول المهمة » وقال محدّثهم الحاوي
الصفحه ٢٤٥ :
وروى امامهم الحافظ الثقة أبو يعلى
الموصلي في الذي يعرف شطر من محامده ومحاسنه من الرجوع إلى كتاب
الصفحه ٦٥ : .
__________________
وجعفر بن محمد هو
الذي اعترف بامامته وجلالته في العلم كبار أئمتهم ، روى الذَّهبي عن عمرو بن أبي
مقدام
الصفحه ٧٧ : إلاّ بالغت في اكرامه ، ثم قال : قال التقي المقريزي :
وعندي عدّة حكايات صحيحة مثل هذا في حق بني حسن
الصفحه ١٢١ : ، والتنقيص ، والتبتير ،
ليس مما يختص بهذا الحديث ، بل هذه عادته في كل ما كان من هذا القبيل كما صرح به
ابن
الصفحه ١٣٤ :
قال الرازي في تفسيره : وسبب هذا المنع
ما ذكره الله تعالى في قوله : ( من بعد ما تبيّن لهم
أنهم
الصفحه ١٣٦ :
وقيل أن ابراهيم لم يتيقّن موته على
الكفر لجواز أن يكون آمن في نفسه ولم يطلع ابراهيم على ذلك ويكون