الصفحه ٢٢٩ : إلى الرماية فحينئذ
ألح على ابن الحنفية وعلى أصحابه في البيعة له ، فجلسهم بزمزم وتوعّدهم بالقتل
الصفحه ٢٣٨ : ومحمداً ما أشار به أبو موسى على أولئك فأتياه فأغلظا له في القول.
فقال أبو موسى : والله ان تبعة عثمان في
الصفحه ٢٤٨ : عمرو بن العاص منذ عزله
عن مصر يعمل حيلته بالتاليب والطعن على عثمان.
وذكر في ترجمته أيضاً نحو ذلك
الصفحه ٢٥٦ :
يطعنون في أبي هريرة
، قال : وأما أصحاب الرأي فان أمرهم في باب الخبر والقياس عجيب ، فتارة يرجحون
الصفحه ٦ :
إلى أنّ البخاري عاش
في عصر المتوكل العباسي الّذي استخدم طبقة من المحدّثين ومنحهم الجوائز في نقل
الصفحه ١٣ : ،
والمولى محمد تقي الهروي ، وعند الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد تقي الإصبهاني في
كثير من المباحث الفكرية
الصفحه ١٦ : (١).
فأصيب الشيخ على أثر جهاده بمرض عضال في
صدره ، فكان طريح الفراش ، واشتدّت عليه الآلام إلى أن اختار الله
الصفحه ٢٥ :
إلى أنّ البخاري عاش
في عصر المتوكل العباسي الّذي استخدم طبقة من المحدّثين ومنحهم الجوائز في نقل
الصفحه ٣٢ : ،
والمولى محمد تقي الهروي ، وعند الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد تقي الإصبهاني في
كثير من المباحث الفكرية
الصفحه ٣٥ : (١).
فأصيب الشيخ على أثر جهاده بمرض عضال في
صدره ، فكان طريح الفراش ، واشتدّت عليه الآلام إلى أن اختار الله
الصفحه ٦٠ : في
علمه وإلى نوح في تقواه وإلى ابراهيم في حلمه ، وإلى موسى في بطشه ، وإلى عيسى في
عبادته ، فلينظر إلى
الصفحه ٦٣ :
الأمر الأول : البخاري وعدم روايته عن الصادق عليهالسلام
[ ويعدّ من أشدّ تعصباتهم في الجرح
الصفحه ٧٩ :
وليعلم ، أن مولّف هذه الرسالة أعني ملك
العلماء عقد فيها باباً في اثبات عدم زوال الإيمان من جميع
الصفحه ٨١ :
فإذن ظهر وجه الإستدلال ظهوراً لا يرتاب
فيه عاقل ، وكان الحاكم أبو عبدالله الحافظ يقول : يجب على
الصفحه ٨٧ :
وينفضوا من حوله ويصير عليهالسلام
خفيفاً في أعينهم منحط الشأن عندهم واضح الجهل لديهم.
فإن المنصور لما