الصفحه ١٥ :
النجف زاول التدريس
أيضاً ضمن تتلمذه على أساتذتها حتى سنة ١٣١٣ هـ ، حيث رجع من الحج ، وفيها استقل
الصفحه ٣٤ :
النجف زاول التدريس
أيضاً ضمن تتلمذه على أساتذتها حتى سنة ١٣١٣ هـ ، حيث رجع من الحج ، وفيها استقل
الصفحه ١٥٨ : أن علياً لم
يمتثل ما دعاه الله ، فليس في القصة تصريح بذلك وانّما أجاب علي بما ذكر اعتذاراً
عن تركه
الصفحه ١٧١ :
أمير المؤمنين سيدنا
علي رضي الله عنه ما صلح ايمانه فانه آمن في حال صباه ، وتفوّه في حقّ أهل بيت
الصفحه ٢٣٢ :
قال السيد السمهودي في « جواهر العقدين
» : فان في قوله ذلك جرأة عليها وتنقيصاً لقدرها بنسبتها إلى
الصفحه ٤٩ :
المعاند وروايات المناقب
ذكروا أن البخاري ألّف صحيحه في بيت
الحرام (١)
، والتزم عند كتابة كل
الصفحه ٧٤ : في حكاية طويلة.
ولما جرى على الإمام أحمد بن حنبل من
الخليفة العباسي ما جرى ، ندم وقال : اجعلني في
الصفحه ١٠١ :
الذهلي : لا يساكنني
هذا الرجل في البلد ، فخشي البخاري وسافر (١).
وقال أيضاً : قال أبو حامد
الصفحه ١١١ : (١).
وقال أبو بكر محمد بن عمر الرازي الحافظ
: لم يكن في هذه الأمة أحفظ من أبي زرعة ، كان يحفظ مائة وأربعين
الصفحه ١١٨ :
فقلت : نعم ، قال :
لا تبغضه ، فإن له في الخمس أكثر من ذلك (١).
قال ذو النسبين : أورده البخاري
الصفحه ١٢٤ :
عشرة طريقاً ، وابن
عقدة في مائة وخمس طرق ، وابن المغازلي في اثني عشر طريقاً؟
وقال بعد روايته
الصفحه ١٣٢ : ينافي ما في الرواية الاخرى ، أنه أرسل خولة لخطبتها ، ولا
يمكن الجمع أيضاً ، فإنه بعد أن عرف أبوبكر أن
الصفحه ١٥٠ : مع زيد بن حارثة فالامر
واضح ، ولو قيل بموجب ما رواه البخاري في كتاب الذبائح فهو أيضاً لايخلو من رضائه
الصفحه ١٥٧ : (١)
، وأورده أيضاً في كتاب التفسير في باب « وكان الانسان أكثر شيء جدلاً » (٢).
وأورده أيضاً في كتاب الاعتصام
الصفحه ١٦٩ :
ابن حجر المكي ومعرفته بابن تيمية
وقال ابن حجر (١) في رسالته المسماة بـ « الجوهر المنظم
في زيارة